علق الكابتن أحمد حسام ميدو، المدير الفنى لنادى وادى دجلة، على الهجوم عليه بشأن دفاعه عن المدير التنفيذى لـ"بى إن سبورت"، ناصر الخليفى المتورط فى قضايا فساد، قائلاً: "مساندتى كانت لشخصه وليس لمؤسسة بعينها أو نظام أو دولة"، مشدداً على أن موقفه فى القضايا الدولية يعد الأكثر وضوحاً، لافتاً إلى أنه أول من ترك مجموعة "بى إن سبورت"، بعدما دخلت مصر مقاطعة رسمية مع قطر.
وأضاف "ميدو"، خلال اتصال هاتفى ببرنامج "هنا العاصمة"، الذى تقدمه الإعلامية لميس الحديدى، عبر فضائية "cbc"، قائلاً:" أنا أول من استقال ورحل عن هذه المجموعة بعد قرار المقاطعة بـ24 ساعة"، لافتاً إلى أنه عاد للإعلام الوطنى المصرى عقب استقالته.
واستطرد قائلاً:"هذه المساندة لشخص يمر بظروف صعبة ومحنة وأنا رأيت أنه بواجبى كصديق إننى أدعمه ولو معنوياً ..نعم مساندتى كانت على تويتر ورغم ذلك فهى مازالت شخصية لأنها لشخص ناصر الخليفى صديقى والذى أكلت معه عيش وملح ومطلوب منى أن أسانده فى ظروفه الصعبة.. وهو لم تثبت عليه أى تهمه حتى الآن".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة