قرأتُ كتابَ الهوى
كلمةً كلمةً ..
وسطراً سطرا
فما وجدتُ ..
لكِ فيهِ سيرةً ..
وما وجدتُ لكِ فيهِ ذكرا
وقد ظننتُ
أنه كُتِبَ من أجلكِ وحدكِ
اسماً وفكرا
فهل ضاقت حروفه
بوصفِ عينيكِ
أم الهوى لم يسلكْ إليك جسرا
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة