7 ملامح ترصد التطور الطبيعى لليوم الدراسى من ساندوتش الحلاوة لـ"باور بوينت"

الخميس، 26 أكتوبر 2017 07:35 م
7 ملامح ترصد التطور الطبيعى لليوم الدراسى من ساندوتش الحلاوة لـ"باور بوينت" تلاميذ - أرشيفية

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

"دوام الحال من المحال".. تلك المقولة المأثورة التى يستخدمها المصريون لرصد تطورات حياتهم، وأساليب العيش اليومية، فى مختلف الأصعدة، وفى هذا الصدد نرصد لكم التطور الطبيعى لليوم الدراسى للتلاميذ عبر الحقب الزمنية المختلفة، بدءا من الحقيبة المدرسية وحتى أساليب التعلم داخل الفصل.

 

ففى الماضى كانت هناك حقيبة مربعة ضخمة أو من القماش ذات كتف واحد يحملها الطفل وهو ذاهب إلى مدرسته صباحا بعد أن وضعت له والدته ساندوتشات المدرسة، التى هى فى الغالب حلاوة وجبنة فى كيس بلاستيك وهو يرتدى "يونيفورم" المدرسة التقليدى المكون من شورت قصير وقميص.. كان هذا سيناريو بسيط لشكل التلميذ أيام زمان أما فى وقتنا الحالى اختلف الأمر كثيراً، وربما يحمل الماضى للكثير منا نوستالجيا وحنين وسعادة من نوع خاص لنا، كما أن ساندوتشات المدرسة زمان تختلف عن الوقت الحالى بشكل كبير، ففى الوقت الذى كانت الأمهات تضع الساندوتشات فى كيس بلاستيك، وأغلب هذه السندوتشات جبنة بالطماطم ومربى وحلاوة، تطور الأمر الآن وجاء دور اللانش بوكس الذى تتعدد أشكاله وتختلف محتوياته عن أيام زمان، فلم تقتصر على السندوتشات فقط بل أيضاً يضم سلطات الخضار والفواكه والرومى المدخن وغيرها من الأكلات.

 

 

لمطالة التقرير اضغط هنا..

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة