مفتى الجمهورية: الجماعات الإرهابية سرقت المعنى الحقيقى لكلمة "الجهاد"

الخميس، 26 أكتوبر 2017 09:09 م
مفتى الجمهورية: الجماعات الإرهابية سرقت المعنى الحقيقى لكلمة "الجهاد" جانب من الندوة
كتب أحمد عبد الهادى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال الدكتور شوقى علام، مفتى الديار المصرية، إن المعنى الحقيقى للجهاد تمت سرقته على يد الجماعات الإرهابية المتطرفة.

وأضاف المفتى، فى كلمته بالندوة التى عقدت بمقر نادى قضاة مجلس الدولة تحت عنوان "دور دار الإفتاء فى مواجهة التطرف والإرهاب"، أن الإسلام جاء بتشريعات تحمى الإنسان وماله وعرضه.

وشدد على ضرورة تضافر كافة جهود مؤسسات الدولة فى مجالات التعليم والفتوى والإعلام لمواجهة ومحاربة هذا الوباء الخطير الذى جثم على صدورنا.

وتابع فضيلة المفتى، :"يجب على وسائل الإعلام أن تكون وسيلة لتوصيل أفكارنا بشكل واضح إلى الغير وأن تصحح مسيرة العقل المصرى والمسلم".

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

كمال محمد

نعم للسيسى رئيسا لمصر

اكبر ضربة فى قلب الارهاب هى ان يقف كل الشعب المصرى خلف الرئيس وينتخبوة بكل حب لان هذا البطل هو الذى وضع الاخوان الارهابيون عبيد الماسونيه تحت اقدامة . فيا شعب مصر حاربو الارهاب بدعم الرئيس وطالبوة ان يستمر فى الحرب على الارهاب نعم نعم للتفويض للسيسى كى يقتل الارهابيون اعداء ا لله على الارض

عدد الردود 0

بواسطة:

منين نجيب الصبر

نعم فضيلة المفتى سرقوا المعنى الحقيقى للجهاد وسرقوا معاة كل شيئ حلو فى حياتنا كذلك العالم كلة

والله لست أدرى أى عقول هذة التى تعمل على التخريب لا على البناء والتنمية وأى دين يتبعونة وكيف تم سرقة عقولهم وفى غفلة من الزمان ومن سرقها واين تمت السرقة القرأن مليئ بالأيات التى تحرم قتل المسلم والمؤمن --لقد خلقنا الله لأعمار الارض والتسبيح بحمدة لا أن يقتل بعضنا البعض فكيف لأى أنسان أن يتجرأ ويخالف ما أمرنا الله بة --لا أعلم على وجة التحديد ماذا سيقول أة قاتل أو مخرب للخالق عز وجل انا فعلت كذا وكذا أبتغاء مرضاتك--التى فهمتها غلط لأن هناك من لعب برأسى وخيل لى بأن فى قتل الناس والاستيلاء على اموالهم ونهش اعراضهم هى قمة مرضاتك لعب برأسى الوضيع السفية وجعلنى أرى فى أعمالى الاجرامية هى النور الذى يضيئ الطريق وانا ذاهب لملاقاتك--يا فضيلة المفتى هل ممكن تتفضل وتشرح لنا وبالتفصيل كيف سرقنا هؤلاء ومنذ متى وحدد لنا من المسئول عن أعطاؤهم الفرصة الذهبية هذة للسرقة حتى تتم محاكمتة --اشخاص كانوا أو مؤسسات أو جهات داخلية ربما وخارجية وأين الخلل الأن وكيف نعيد ما سرقوة لأصلة وكيف نحمى ديننا ووحدتنا وأنفسنا من محاولات السرقة ليس فقط فى الدين ولكن فى معظم النواحى والى أين يأتى اليوم ونرى فية مسروقاتنا قد عادت الينا وبدأنا نعيشة عيشة سعيدة محترمة فى أمان أسألك يارب على من سرقونا ولا يحترموا انفسهم ولا يحترمونا منين نجيب الصبر

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة