عثر الباحثون على آلاف القطع الفنية الموجودة فى كهوف سوداء أنشأها السكان الأصليون الذين يعيشون فى جزيرة نائية فى منطقة البحر الكاريبى، منذ أكثر من 800 عام.
كما عثر الباحثون، على زخارف غريبة بعيدًا عن مداخل الكهوف، ويقولون إن الفنانين قدموا رسومات خاصة تشبه الإنسان ثم تتحول إلى نباتات وحيوانات، وجاء ذلك بحسب ما ذكر موقع "ديلى ميل" البريطانى.
وأكد الخبراء، أن الأعمال الفنية التى تم العثور عليها تعطى نظرة فريدة من نوعها فى المعتقدات الروحية للثقافات المنسية فى منطقة الكاريبى وتؤكد أن هذه المنطقة أكبر موقع للفن الصخرى.
وكشف فريق البحث، عن أن الفن الصخرى داخل الكهوف يتكون من تصميمات للإنسان وللحيوانات، فبعضها مرسومة بأحد الأدوات والبعض الآخر مرسوم بالأصابع على الجدران الناعمة.
.jpg "الفن الصخرى (1)")
الفن الصخرى (1)
.jpg "الفن الصخرى (2)")
الفن الصخرى (2)
.jpg "الفن الصخرى (5)")
الفن الصخرى (5)
.jpg "الفن الصخرى (6)")
الفن الصخرى (6)
.jpg "الفن الصخرى (3)")
الفن الصخرى (3)
.jpg "الفن الصخرى (4)")
الفن الصخرى (4)
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة