نرصد فى 10 معلومات أبرز ما أنجزه الدكتور هشام عرفات وزير النقل فى ملف تطوير السكة الحديد منذ توليه مسئولية الوزارة منتصف فبراير الماضى فى التعديل الوزارى الأخير، وكذلك أهم ما لم يوفق فى تحقيقه حتى الآن، وهى كالتالى:
1ـ التعاقد مع شركة جنرال إلكتريك الأمريكية لتصنيع وتوريد 100 جرار جديد بتمويل من بنك تنمية الصادرات الكندية فى صورة قرض ميسر لمواجهة تهالك وأعطال الجرارات العاملة بأسطول القطارات حاليا.
2ـ العمل على إعادة تأهيل 81 جرارًا خارجين من الخدمة منذ سنوات، وصيانة وتوفير قطع الغيار لـ181 جرارًا لمدة 15 عاما قادمة، من خلال التعاقد مع شركة جنرال إلكتريك الأمريكية.
3ـ السعى لتدريب وتأهيل 275 مهندسا وفنيا فى مصانعها بما سيساعد فى تدريب كوادر الهيئة من خلال الاستفادة من هؤلاء المهندسين والفنيين فى تدريب باقى زملائهم بالهيئة وفق التعاقد مع شركة جنرال إلكتريك الأمريكية.
4ـ إعادة إحياء مشروع نقل الحاويات بين الموانئ وبعضها وبين المناطق الصناعية عبر السكة الحديد بعد توقف سنوات.
5ـ وضع خطة لزيادة حجم المنقول من البضائع سنويا من 4.5 مليون طن إلى 25 مليون طن بحلول عام 2022 بما سيساهم فى رفع إيرادات نقل البضائع بالسكة الحديد من 350 مليون جنيه إلى حوالى 2 مليار جنيه.
6ـ شهد مشروع تطوير المزلقانات تحسن نسبيا فى معدلات التنفيذ، حيث ضاعف المعدلات الشهرية 15 ضعفا بالمقارنة بالمعدلات الشهرية قبل نهاية 2016 منذ بدء المشروع فى 2008.
7ـ ما زالت مشروعات تطوير الإشارات بخطوط السكة الحديد تشهد بطئا منذ تولى الدكتور هشام عرفات المسئولية ولم يحدث تقدم ملحوظ فى معدلات التنفيذ.
8ـ لم يتم وضع خطة واضحة وفق جدول زمنى محدد لاستغلال واستثمار أراضى السكة الحديد حتى الآن.
9ـ ما زالت أزمة عجز قطع الغيار فى ورش صيانة القطارات مستمرة بدون حل وهناك عقود لشراء قطع غيار لم تفعل حتى الآن رغم توقيعها منذ 2015.
10ـ مولات محطة مصر بالقاهرة وسيدى جابر بالإسكندرية لم تستغل بالكامل حتى اليوم.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة