بولا يعقوبيان بعد حلقتها مع سعد الحريرى: لم ألتق أى مسؤول سعودى

الإثنين، 13 نوفمبر 2017 01:07 م
بولا يعقوبيان بعد حلقتها مع سعد الحريرى: لم ألتق أى مسؤول سعودى الإعلامية اللبنانية بولا يعقوبيان
كتب سمير حسنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نفت الإعلامية اللبنانية بولا يعقوبيان، لقاءها بأى مسؤول سعودى قبل حوارها مع رئيس الوزراء اللبنانى المستقيل سعد الحريرى أو بعده، منتقدة فى الوقت ذاته تليفزيون لبنان الرسمى لعدم إذاعة الحوار عبر قنواته، قائلة: "لا أفهم سبب عدم إذاعة الحوار، كان أحرى بالإدارة السياسية للتليفزيون أن تنقل هذا اللقاء".

وعن مزاعم أن "الحريرى" لم يكن يتحدث بحرية كاملة، قالت بولا يعقوبيان، فى مداخلة هاتفية مع قناة "اكسترا نيوز"، اليوم الاثنين: "نشرات الأخبار نقلت معظم الحوار، فلا حجة إذن بأن ما سيصدر عن الحريرى لا يُعتد به كونه لا يمتلك حرية الكلام، هذا اللقاء مهم جدا للبنانيين، ولا أفهم هذا الموقف، فنحن نعتز بحرية التعبير والرأى، والمشاهد فى النهاية يحكم على ما يسمع".

وفيما يتعلق بوجود تضارب فى تعليقات سعد الحريرى، قالت الإعلامية اللبنانية: "لم ألحظ أى تضارب فى تصريحات رئيس الوزراء، ولكن هذا حدث كبير يحتاج كثيرا من الوقت للتمحيص والفحص، لأن الشأن اللبنانى مُعقد وصعب، لذلك حاولت أن أغطى أهم المسائل الممكنة فى الوقت المتاح".

يُذكر أن رئيس وزراء لبنان المستقيل، سعد الحريرى، أجرى حوارا تليفزيونيا هو الأول من نوعه منذ إعلان استقالته من العاصمة السعودية الرياض قبل أيام، وأشار الحريرى خلال الحوار إلى أنه سيعود لبيروت فى وقت قريب، معلنًا نيته سحب قرار استقالته حال توفر بعض الشروط.

 










مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

حفاة الوطن

من حق الشعب اللبنانى ان يكون له جيش وطنى يضم كافة الطوائف ولا يكون تجت هيمنة مليشيا تعمل لحساب ايران

لو كان الجريرى يحمل اجندة خارجية مثل حزب الله لكان له مليشيات سنية تحارب في سوريا ولكن هذا لم يخدث ولو كان له وللسعودية توجه طائفى ومذهبى لما حاربوا الدواعش المنتمية الى السنة ولكنها خارجة عن الجيوش الوطنية وكذلك حزب الله ليس من حقه ان يكون له قوة مسلحة حارج اطار الجيش البنانى وان ينحرك بحرية خارج لبنان بحيث تتجمل الجكومة اللبنانية اخطائه لهذا على الشعب البنانى ان يضغط لان يكون على ارض لبنان جيش وطنى فقط ولا مكان للمليشيات مهما كانت قوتها فلن تساوى شيئا امام ما فعله داعش ودم هزيمته بتوحد المجتمع الدولى وراينا من حماس عودة الى الشرعية الفلسطينية فهل نرى من حزب الله مثل ما فعلته حماس ؟والا فلينحمل المسئولية عن نهايته المأساوية

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة