مقالات الصحف.. جلال عارف يفتح ملف مياه النيل وسد النهضة.. محمد أمين يتحدث عن انقلاب كيوت فى زيمبابوى.. وخالد منتصر يتعجب من انتقاد الهجوم على الشعراوى: بنى الإسلام على خمس ليس من بينهما الإمام

السبت، 18 نوفمبر 2017 10:08 ص
مقالات الصحف.. جلال عارف يفتح ملف مياه النيل وسد النهضة.. محمد أمين يتحدث عن انقلاب كيوت فى زيمبابوى.. وخالد منتصر يتعجب من انتقاد الهجوم على الشعراوى: بنى الإسلام على خمس ليس من بينهما الإمام كتاب مقالات الصحف
إعداد أيمن رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أشارت مقالات الصحف المصرية، اليوم السبت، إلى ملف مياه النيل وسد النهضة، حيث أكدت أن موقف مصر أمام العالم ودول حوض النيل وأفريقيا تجاه سد النهضة أصبح واضحاً، وهو التعاون المشترك بين كل دول الحوض لحماية مصالحها.

 

وتحدثت المقالات عن عن الهجوم على محمد متولى الشعراوى، حيث تساءل الكاتب عن انتقاد آراء الإمام هل هى حرام أو رجس من عمل الشيطان؟ مشددا على أنه ليس شخصا مقدسا.

 

كما حذرت المقالات من الممارسات الخفية التى تقوم بها إسرائيل تجاه إجهاض عملية التوافق الفلسطينى الذى نجحت فيه مصر مؤخراً.

 

الأهرام

 

مكرم-محمد-أحمد
 

 

مكرم محمد أحمد يكتب: الصين ترفع رئيسها إلى مستوى ماوتسى
 

تحدث الكاتب عن مؤتمر العام للحزب الشيوعى الصينى الأخير، الذى تم فيه رفع مكانة الرئيس الصينى جين بينج إلى مستوى الزعيم التاريخى ماوتسى تونج، حيث لا يوجد حد زمنى لفترة الحكم أو سن محددة للإحالة إلى المعاش، وليكن من بين 3 زعماء كبار حصلوا على هذا الشرف التاريخى الذى نتج عنه البقاء فى السلطة مدى الحياة، وكتابة اسمه فى دستور الصين كأحد الزعماء الذين مكنوا الحزب الشيوعى من السيطرة على كل مناحى الحياة الصينية السياسية والاقتصادية والثقافية، وصناعة قوة عظمى على المسرح الدولى اقتصادياً وعسكرياً تقف فى مواجهة مشروعات الغرب، ولسياساته الراهنة فى الحرب على الفساد، والاستجابة لمطالب الشعب فى إزالة مخاطر التلوث وإصلاح التعليم وتعزيز الرعاية الصحية وتحديثها باستمرار، وبتحقيقها ستتمكن من سد الفجوة بينها وبين الولايات المتحدة عسكرياً واقتصادياً وستصبح القوة الأعظم.

 

فاروق جويدة
 

فاروق جويدة يكتب: نجمة فى آخر الطريق
 

استرجع الكاتب فى مقاله ذكريات الماضى وشعوره بالحنين للأحلام الذى عاشها مع حبيبته رغم تغير ملامح وأماكن ذكرياته قائلا، إذا استرجعنا الأماكن كيف نستعيد الإحساس وإذا استعدنا المشاعر كيف نستعيد الزمان، مؤكدا أن الأماكن لا تعيد سوى الذكريات والزمن غير قابل للعودة، أما المشاعر فلا مكان لها وسط هذا الزحام المخيف، لكن لا أحد يموت وراء الآخر ولا الحياة تنتهى مع غياب شخص آخر قد نشعر بالألم أمام الغياب وقد نشعر بالحنين إلى زمن مضى لكن الحياة تسير.

 

الأخبار
 

جلال عارف
 

جلال عارف: مياه النيل وسد النهضة لا تخطئوا الحسابات
 

 

أكد الكاتب أن موقف مصر أمام العالم ودول حوض النيل وأفريقيا تجاه سد النهضة أصبح واضحاً، وهو التعاون المشترك بين كل دول الحوض هو أساس التحرك لحماية مصالحها ومصالح كل الشركاء، لافتاً إلى أن مصر الآن ومنذ ثورة 30 يونيو تسير على طريق تصحيح الأوضاع لضمان الحقوق التاريخية فى مياه نهر النيل، مشدداً على أن مصر لديها التصورات الكاملة للتعامل مع كل الظروف فيما يتعلق بقضية مياه النيل.

 

الوطن

خالد-منتصر
 

خالد منتصر: بنى الإسلام على خمس ليس من بينهما الشعراوى
 

 

يتساءل الكاتب عن انتقاد آراء الشعراوى هل هى حرام أو رجس من عمل الشيطان أو كفر طالما أنها بعيدة عن شخصه الموقر، مشددا على أنه ليس شخصا مقدسا، لكنه أصبح من ثوابت الأمة الإسلامية حسب قول أحدهم، وتساءل الكاتب كثيراً حتى ختم مقاله بالقول "السؤال هل أمخاخنا مازالت بخير ومازل فصاها يعملان أم تراها قد تحولت إلى إسفنجات تصلح فقط لغسيل المواعين؟، الأمة التى تزداد تابوهاتها وتتضخم ثوابتها سرعان ما تصنع ثوابتها".

 

المصرى اليوم
 

أسامة غريب: وسائل التوصل الاجتماعى
 

يؤكد الكاتب أهمية مواقع التواصل الاجتماعى، لكنها مازالت تثير دهشته لما سهلته فى عرض الآراء التى أغلبها شاذ وتافه، وهذا ما دفعه للتردد كثيراً قبل فتح حساب على "توتير وفيس بوك"، فضلاً عن أغلب الأصدقاء فى هذا العالم الافتراضى لا يمكن أن يكونوا أصدقاء حقيقيين، نظراً لتفرقهم فى الأرض وضيق وقت الشخص، وختم مقاله بما يكتبه البعض عبر حساباتهم مثل "دخول الحمام"، "وأنا محتار فى العشاء بين الفول والبطاطس" وغيرها.

 

عباس-الطرابيلى

عباس الطرابيلى: قمر صناعى.. للأمن القومى
 

 

أكد الكاتب أن الأقمار الصناعية لا تستخدم فقط فى تسهيل الاتصالات ولا لبث الإرسال التليفزيونى بل الهدف "الأول" لهذه الأقمار هو حماية الأمن القومى والمساعدة "المسبقة" لكشف أى محاولة للغزو أو للتدمير أو كشف تقدم الجيوش، والعصابات الإرهابية، فرادى أو جماعات، ضارباً المثل بالأقمار الصناعية الأمريكية وما اكتشفته فى سماء سيناء خلال الحرب وكانت الثغرة، معدداً أهمية وفؤاد وجود قمر صناعى مصرى للأمن القومى مهما كانت تكاليفه.

 

محمد-أمين

محمد أمين: انقلاب كيوت

 

استفسر الكاتب عن قول "مبارك" حين يتابع مثلنا عودة "موجابى" مرة أخرى للظهور العلنى، وهو يحضر مراسم دفعة دراسية جديدة فى العاصمة هيرارى؟.. هل يعود بالذاكرة إلى أيام الثورة الأولى؟.. أم يعود بذاكرته إلى يوم التنحى؟.. القصة تستحق التفكير فعلاً.. خاصة أن "موجابى" كان أحد أبطال التحرير.. انقلب عليه الجيش بسبب الست حرمه.. ثم رأى "الجيش" أن "العِشرة متهونش"، وعدد الكاتب الأسباب التى تؤكد أن ما حدث ينهى عصر الانقلابات فى زيمبابوى.

 

الشروق

 

عماد الدين حسين
عماد الدين حسين

 

عماد الدين حسين: احترسوا من الفخاخ الإسرائيلية
 

حذر الكاتب من الممارسات الخفية التى تقوم بها إسرائيل تجاه إجهاض عملية التوافق الفلسطينى الذى نجحت فيه مصر مؤخراً، مشدداً على أن المشكلة انتهت، لأن إسرائيل لن تسكت، وللأسف هناك أطراف فلسطينية، وعربية وإقليمية لا تريد لهذه المصالحة أن تستمر، لأسباب متعددة منها تواطؤها مع الاحتلال، ولأن مصر هى التى رعتها، وتابع: "من يقرأ مقالات الرأى فى الصحف الإسرائيلية مؤخرا سيكتشف بسهولة أن إسرائيل تراهن على أن الفلسطينيين سيقومون ــ بالنيابة عنها ــ بتدمير هذه المصالحة، بحيث لا يتم اتهام إسرائيل بتخريبها بصورة علنية"، مطالباً كل الأطراف الفلسطينية خصوصا حركتى فتح وحماس ألا يقدمون هدايا مجانية للعدو، وأن يؤمنوا أن مثل هذه الأمور ليس فيها فائز كامل ومهزوم كامل، بل هناك حلول وسط تجعل كل الفلسطينيين فائزين، خاتماً مقاله: "الأمور ليست مثالية وعلى الجميع أن يستعد ويتهيأ لكل الفخاخ والمصائد الإسرائيلية، وكذلك التى تأتى من بعض الأشقاء، خصوصا أن الحديث يتواتر عن أن إسرائيل صارت أقرب إلى بعضنا من الأشقاء".

 

الوفد
 

علاء عريبى: حوار عماد أديب
 

 

أكد الكاتب أن الإعلامى عماد أديب تحدث أكثر من الإرهابى الذى حاوره فضلاً عن أن الإعلامى لم يستطع مجارات الإرهابى فى المسائل الفقهية التى تحدث عنها واكتفى بمقولته الطريفة "مش عايزك تدخلنى أو تغرقنى فى جدال فقهى"، ثم أخذ الكاتب يعدد الملاحظات التى وردت على لسان المتطرف، وتؤكد أهمية تمشيط الصحراء مرتان فى اليوم، خاتماً مقاله: "أهم ما فى هذا اللقاء أن الشاب لم يكن خائفا أو مجبرا على قول غير ما يعتقد به، وهذا يعنى أن هذا الشاب لم يقع تحت تعذيب أو تهديد أو خوف، وقال بكل حرية ما يعتقده شرعا، وهو ما يجعلنا أن نقدم التحية للأجهزة التى تحتجزه".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة