كشفت أبحاث علمية أجراها فريق من علماء الجيولوجيا من روسيا وألمانيا، بتمويل معهد تروميموك للبترول والجيولوجيا الروسى، أن الطبقة الجليدية فى جزيرة سامويلوف الروسية، التى تغطى 95% من أراضى سيبيريا، تعرضت للتدهور وذوبان الجليد بالقرب من القرية السويسرية بوندو.
وقالت الباحثة الألمانية جوليا بويك، إنها تجولت مع فريقها لمدة 6 ساعات لمعرفة مصدر المياه، وهل هى بسبب ذوبان الجليد أو أن هناك مصدرا آخر؟، وأخذت عينات من المياه وسجلت ملاحظاتها، موضحة أنها سجلت ارتفاعا فى درجة الحرارة فى فصل الشتاء، ما أدى إلى انقلاب فى الأوضاع من مياه بسبب الغاز الناتج عن الصوبات الزراعية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة