تتزايد الاتهامات داخل أمريكا بتداول أخبار مزيفة على فيس بوك للتأثير على الانتخابات الرئاسية الأمريكية الأخيرة، وهى القصة التى بدأت كالتالى:
بدأت القصة نوفمبر 2016 عندما تم اتهام فيس بوك بنشر أخبار مزيفة تسببت فى فوز "ترامب"
نفى "زوكربيرج" وقال إن ما يقال مجرد "فكرة مجنونة"
تجددت الاتهامات مرة أخرى بوجود حملة إعلانية روسية ضخمة أثرت على الانتخابات
لم ينف "زوكربيرج" مجددا
فى سبتمبر 2017 اعترف مؤسس فيس بوك بوجود حملات إعلانية روسية استخدمت 450 صفحة مزيفة ووصلت لـ 10 ملايين شخص أثناء الانتخابات
وكشف تويتر عن نشر 1800 تغريدة روسية للتأثير على الانتخابات، وارتفع ليصل إلى 1.4 مليون من 2752 حساب
قالت جوجل إن وكالة روسية أنفقت 4700 دولار على الإعلانات خلال نفس الفترة
تم استدعاء الشركات الثلاث للشهادة أمام الكونجرس 1 نوفمبر 2017
وقبل الشهادة بيوم واحد كشف فيس بوك أن المنشورات وصلت لـ 126 مليون أمريكى، وقالت جوجل إنها وجدت 1108 فيديو روسى للتأثير على الانتخابات
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة