خطوات جادة اتخذتها وزارة الأوقاف بشأن تفعيل فكرة عودة “الكتاتيب” مرة أخرى للمساجد، والتي ساهمت على مدار السنوات الماضية، في تصدير علماء كبار ظهروا في المشهد، قادوا ثورات تنوير في مصر وقدموا الاسلام الوسطي للعالم، وصدروا علم الإسلام للدنيا بأكملها حتى للبلد التي نزل فيها القرآن الكريم.
عودة “الكتاتيب” للمشهد مرة أخرى على نطاق واسع، طالب بها أولياء الأمور، وارتفعت أصوات عديدة مؤخراً تطالب بعودة “الكتاتيب”، في ظل تردي أوضاع التعليم في مصر، حيث أثبتت التجارب أنها كانت الوسيلة الأفضل على مدار السنوات الماضية في تقديم جيل يتقن القرءاة والكتابة، علاوة على المساهمة في تحفيظ كتاب الله، وقراءة القرآن الكريم في المساجد أناء الليل وأطراف النهار.. اقرأ التفاصيل.. اضغط هنا
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة