عن حب ولا صالونات.. لأ عن تنسيق.. اعرف الشباب قالوا إيه عن علاقتهم بالجامعة

السبت، 16 ديسمبر 2017 12:00 م
عن حب ولا صالونات.. لأ عن تنسيق.. اعرف الشباب قالوا إيه عن علاقتهم بالجامعة جامعة القاهرة
كتبت إسراء عبد القادر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

سنوات الجامعة التى يحلم بها كل طالب مصرى من المراحل المهمة فى حياته، ولأنها من الخطوات المهمة التى تتطلب منهم اتخاذ قرار سيؤثر بشكل كبير فى حياتهم المستقبلية وفى طريقة تحقيق الأحلام، فدائمًا ما يطمح كل شاب بدخول الكلية التى يجد فيها سبيل لتحقيق تلك الأحلام المستقبلية.

 

فهناك من يتمكن من تحقيق حلم حياته بدخول الكلية التى طالما حلم بها، وآخرون تعيقهم الظروف والتنسيق والامتحانات وظروف أخرى كثيرة، لينتهى بهم الأمر بالسير مع تيار التنسيق الذى يذهب بهم فى طريق أى كلية تلائم تنسيقهم.

 

الجامعة1
الجامعة

 

ويبدو أن أجواء اقتراب امتحانات نصف العام بدأت تهل بوادرها على مواقع التواصل الاجتماعى، وتسيطر على أحاديث الشباب، حيث أطلق الشباب على موقع التغريدات القصيرة تويتر صباح اليوم هاشتاج حمل عنوان "الكلية عن حب ولا صالونات"، لفتح نقاش ومساحة للتعبير كبيرة عن علاقة كل طالب بكليته، حتى بعد التخرج منها.

 

تغريدات الشباب5
تغريدات الشباب
 
تغريدات الشباب55
تغريدات الشباب
 

وبمجرد إطلاقه تصدر الموقع وتفاعل معه الشباب بشكل كثيف، وجاءت التغريدات بمزيج من الدعابة والحديث عن الذكريات وتحقيق الأحلام، فعبر كل شاب وفتاة من رواد الموقع عن علاقته بالكلية وهل حقق حلمه بدخولها، أم أن الظروف والتنسيق هما من فرضاها عليه.

 

حيث جاءت تغريدات الشباب على النحو التالى:

تغريدات الشباب4
تغريدات الشباب
 
تغريدات الشباب
تغريدات الشباب
 
تغريدات الشباب1
تغريدات الشباب
 
تغريدات الشباب2
تغريدات الشباب
 
تغريدات الشباب3
تغريدات الشباب
 
بينما جاءت تغريدات الفتيات أقل نسبة من تغريدات الشباب، وعبرن عن آرائهن على النحو التالى:
 

تغريدات الفتيات1

تغريدات الفتيات
 
تغريدات الفتيات2
تغريدات الفتيات
 

وبين اختلاف الآراء بين هذا الذى حقق حلمه والتحق بحلم حياته، وبين ذلك الذى ساقه القدر والتنسيق لدخول كلية لا يرغب بها، تظل سنوات الجامعة من أكثر فترات الحياة التى تؤثر فى شخصية الشباب، ويكتسب منها خبرات عديدة، وعلاقات تدوم لسنوات طويلة بعد التخرج.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة