رصدت كاميرا "اليوم السابع" العديد من المخالفات ومظاهر الإهمال والبلطجة من أصحاب الأكشاك والمحال بحى روض الفرج وشبرا، وبرغم كل هذا الإهمال قرر المسئولون بالحى الاكتفاء بالمشاهدة مثلهم كمثل السكان، وكأن هذا المشهد من التسيب هو الطبيعى فى مجتمعنا، ما يفتح باب الأسئلة عن طبيعة العلاقة التى تصل إلى أن يمر المسئول على المخالفة كما لو أنه لم يراها، بالرغم أن مبنى الحى نفسه محاط بالباعة والمقاهى المخالفة.
يأتى ذلك وسط العشرات من استغاثات الأهالى والمارين من افتراش الباعة لمنتصف الشوارع، وإلقاء مخلفات المبانى، وركن السيارات صف ثانى بالشوارع العمومية، مما يؤدى لتعطيل الطريق.
افتراش الباعة لمنتصف الشارع العمومى
مخلفات البناء وسط الباعة وتعطيل الطريق
ركن السيارات صف ثانى فى الشوارع العمومية
بعض الباعة يفترشون الأرصفة ويعطلون حركة المارة
ركن السيارات بعرض الشارع أمام محلات الأكل
اقتحام سائقى الميكروباصات للشارع بطوله وعرضه
سرقة الكهرباء وتعطيل الطريق
سرقة الكهرباء وتعطيل الطريق
بعض الباعة يفترشون الأرصفة ويعطلون حركة المارة
الباعة يفترشون الأرصفة ويعطلون حركة المارة
التكاتك تقتحم الشوارع العمومية
استغلال أسوار المدارس من الباعة
استغلال أسوار المدارس من الباعة
احتلال البنوك من الباعة
احتلال البنوك من الباعة
أصحاب المحلات يقتحمون الشوارع
التسيب والإهمال يسيطران على الشوارع العمومية
استغلال أسوار المدارس من الباعة
اقتحام الأرصفة وتعطيل المارة
اقتحام مداخل المترو وتعطيل المارة
التكاتك تقطع الطريق
الميكروباصات تقتحم الشوارع بطولها
سرقة الكهرباء وتعطيل الطريق
عدد الردود 0
بواسطة:
wael
مفيش فايدة
بعض الناس المرتشين اللى فى الحى بيتصلوا بالباعة اللى مربطين معاهم ويبلغوهم انهم نازلين كبسة عليهم للك الله يا مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
مافيا
اولا اشكر الأستاذ كريم محرر ومصور الخبر لأنه عبر عما بداخلي . ولو كنت رئيس حي لحررت محضر للمحلات ويقر فيه صاحب المخالفة بعدم تكرارها وفي حالة التكرار يتم غلق المحل وتشميعه وإلغاء الرخصة وفصل الكهرباء . ربما يكون كلامي لايمكن تطبيقه لعدم قانونيته وفي هذه الحالة يسن قانون صارم على أصحاب المحلات بعدم أشغال الأرصفة أو وضع بضائع خارج محل النشاط . ثم يأتي الدور على الباعة مفترشي الأرصفة ويكون الحل مصادرة العربات الكارو والبضائع وإلغاء الغرامات والتصالح لأنهم سيعودون مرة أخرى بعد دفع الغرامة التي لا تساوى علبة سجائر . جميع المحلات والباعة الجائلين على صلة بمسئول الحي والموبايلات أسرع وسيلة لنقل خبر أن هناك حملة والكل يلم نفسة إلى أن يمر المسئول الذي لا يملأ منصبه ويعلم ان من حوله حولوه لدمية يتلاعبوا بها . هذا ينطبق على جميع رؤساء الأحياء ..... سلطة دون أداء أي عمل أو متابعة للفاسدين في الحي الذي يرؤسوه. أو أنهم يعلمون ولكن المال يعمي العين ويصم الألسن ويطمس الآذان.
عدد الردود 0
بواسطة:
ناهد محمود
اشمعنا فى القاهرة الجديدة مفيش المناظر دى
مدنتى الرحاب التجمع الخامس التجمع الاول التجمع الثالث سؤال بس من الاحياء لية مش بنشوف المناظر دى فى القاهرة الجديدة لية القاهرة الجديدة اكنها دولة تانية
عدد الردود 0
بواسطة:
مدحت المحامى
كل الجمهوريه
شبرا وروض الفرج مجرد نموذج ولكن التسيب ساد عموم الجمهوريه فمثلا ميدان الحى العاشر بمدينه نصر تحدث بلا حرج بائعين وسيارات وتوكتوك هذا بخلاف سوق السيارات يومى الاحد والجمعه وكله تحت سمع وبصر شرطه المرافق والحى
عدد الردود 0
بواسطة:
ahmed a,fatah
المصلحة
المهم المصلحة ...الحي هو المسئول الاول انا عايز اعرف لية قاعدين في مكاتبهم وهما مين اصلا دول اللي بيحكمو الاحياء ويتناسو ويتعامو مع المخالفات -بناء مقاهي توكتك بروزات سرقة كهرباء لماذا التجاهل الا اذا كان فية من يدفع للاباطرة الكرام حتي التعليق علي القاهرة الجديدة هتروح اليها العشوائيات بس الموضوع مسئلة وقت العشوائيات فيروس المصريين اكيد مش كل المصريين
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن
شارع روض الفرج
شكرا جزيلا على اظهار الحقيقه الؤلمه لشارع مفترض انه من اهم شوارع شبرا . كما يرجى منكم المتابعة حتى انتهاء هذه الظاهره تماما . لانه اليوم نزلت حمله على الشارع والبائعين دخلوا فى الشوارع الجانبيه واغلاقوها بعرباتهم ثم يعودون مره اخرى بعد انتهاء الحمله. فنرجوا من الاستاذ المحرر مواصلة تقريره حتى يقوم الحى بدوره لحل هذه المعاناه ,والتركيز على الشوارع الجانبيه ايضا
عدد الردود 0
بواسطة:
فتحى محمد
رجاء من كاميرا اليوم السابع تسجيل الفوضى فى استراحة سكك حديد مصر فى رمسيس
أرجو أن تهب الكاميرا الى استراحة سكك حديد مصر فى رمسيس، سبق لهيئة السكك الحديدية بتجهيز طاولات وكراسي لهذه الاستراحة المفتوحة وعلى المواطن شراء ما يريد من اكل أو شرب ويجلس فى اي مكان، حاليا كل محل طعام قام بالاستيلاء على هذه الطاولات وممنوع الجلوس الا بالطلبات، والمساحة التى استولى عليها كل محل تعادل ثلاثة أضعاف مساحة المحل،