الأزهر الشريف سعى بكل الطرق لإنهاء المأساة الإنسانية والعنف المستمر بحق المسلمين الروهينجا فى ميانمار، حيث بحث عن إيجاد حلول كثيرة خلال عام 2017، لنصرة القضية الانسانية.
اليوم السابع يرصد أهم ما قدمه الأزهر الشريف والإمام الأكبر من أجل مسلمى الروهينجا فى ميانمار.
1 - يناير 2017م شهد مؤتمرا للسلام بين أبناء ميانمار، عقده الطيب واستمع إلى رؤية الجميع؛ للوصول إلى تفاهم مشترك.
2- دعا الطيب المجتمع الدولى فى بيان متلفز تناقلته وسائل الإعلام العالمية إلى التصدى بكل السبل لسلطات ميانمار التى ترتكب أبشع أشكال الإبادة الجماعية والتهجير القسرى بحق المسلمين فى بورما.
3- قاد الأزهر تحركات عالمية لإنهاء المأساة، حيث تواصل مع الدول المعنية بهذه القضية، مثل إندونيسيا وماليزيا وبنجلاديش.
4- دعا الأزهر المنظمات الإغاثية الإسلامية والعالمية إلى تبنى قضية اللاجئين الروهينجا الذين يعيشون أوضاعا مأساوية وسط تجاهل وصمت دولى كبير.
5- إطلاق قافلة إغاثية كبيرة برعاية الأزهر الشريف ومجلس حكماء المسلمين، إلى مخيمات اللاجئين الروهينجا فى بنجلاديش.
6- زيارة الإمام الأكبر لمخيمات اللاجئين فى نهاية نوفمبر الماضى، تم تأجيلها بسبب عقب الهجوم الروضة الإرهابى على مسجد قرية الروضة فى سيناء.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة