فى تقدير للدور الإعلامى والوطنى الذى يؤديه "اليوم السابع" على الصعيدين المحلى والعربى، ولما تتسم به التغطية والمعالجات الصحفية فى الموقع الإلكترونى والجريدة المطبوعة من حياد تام وانحياز لمصالح الشعوب العربية وأمنها القومى دون انحراف وراء الفتن، أو انجراف خلف دعاة الفوضى، اختارت صفحة خلية "الإعلام الحربى" التابعة للجيش العراقى، "اليوم السابع" ضمن قائمة أفضل فريق إعلامى وتغطية صحفية لعام 2017.
الاستفتاء الذى أطلقته خلية الإعلام الحربى عبر منصتها الإلكترونية بمناسبة اقتراب العام الحالى على نهايته، وبالتزامن مع الانتصارات المدوية التى حققها الجيش العراقى ضد تنظيم داعش الإرهابى، حمل اسم "استطلاع يوم النصر"، وتضمن قوائم منفصلة للمراسلين الميدانيين الذين يعملون من داخل الحدود العراقية وفي ميادين القتال ، بخلاف قوائم للسياسيين العرب ، وآخرى للمواقع والصحف.
وضمت قائمة الصحف والمواقع ، "اليوم السابع" بجانب عدد من الصحف والمواقع العراقية ، وكبريات الشبكات الاخبارية العالمية ومن بينها "بى بى سى" و"سى إن إن"، وموقع "العربية" و"الحياة اللندنية".
والتزاماً بالقيم المهنية على الصعيدين المحلى والدولى، حرص "اليوم السابع" على مدار سنوات عدة على تدشين شبكة موسعة من العلاقات بين دوائر صنع القرار فى العالمين العربى والإسلامى والمؤسسات الرسمية وشبه الرسمية والأحزاب وكافة الأطراف الفاعلة داخل المجتمع الدولى ليكون اليوم السابع ـ فعلاً لا قولاً ـ منبراً للرأى والرأى الآخر ، وصوتاً لكل أبناء العرب من المحيط إلى الخليج فى فترة كانت ولا تزال هى الأخطر فى تاريخ العالم العربى.
ومنذ ظهور الموقع الإلكترونى لـ"اليوم السابع" على الساحة فى نهايات عام 2007 ، مروراً بفترة ثورات الربيع العربى وما تلاها من حروب أهلية ونزاعات فى دولاً عربية شقيقة ، استطاع الموقع الإلكترونى والصحيفة الورقية الانفراد بالعديد من الحوارات الحصرية مع صناع القرار وقادة القوات المسلحة فى العراق الشقيق ومن بينهم الفريق عبد الأمير رشيد يار الله ، قائد العمليات العسكرية ضد تنظيم داعش، خالد العبيدى وزير الدفاع العراقى السابق ، رئيس التحالف الوطنى العراقى السابق عمار الحكيم، ووزير الخارجية إبراهيم الجعفرى وغيرهم من المسئولين العسكريين والسياسيين العراقيين.
وللتصويت ضمن استطلاع الجيش العراقى ، اضغط هنا .. ثم الانتقال للصفحة الرابعة عشر.
استفتاء الجيش العراقى
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة