إن أردت أن تسعد المرأة فاتركها تتسوق..قاعدة ذهبية يعرفها جيدًا معظم الرجال، لكنهم يدفعون ثمنها غاليًا جدًا، خاصة أن الرجال فى هذه الناحية على نقيض آخر مع النساء، فالرجال فى كل الدنيا يكرهون التسوق وخاصة مع النساء، ويعتبرون هذه المهمة من المهام الشاقة التى تتطلب جهدا بدنيا وذهنيا وطول بال.
إن طلبتِ من زوجك أو خطيبك الموت ربما يكون أحب إليه من طلب اصطحابك فى جولة شوبنج، وهذه حقيقة لا يمكن الهروب منها مهما حاولتِ، وأثبتتها مجموعة من الصور نشرها موقع "برايت سايد" فى تقرير له، ليعكس من خلالها حال الرجال أثناء انتظار زوجاتهم وقت التسوق.
أب وابنه
الانتظار
تعددت الفئات العمرية والملل واحد
هذا هو الوصف الدقيق لحال معظم الرجال فى مختلف الفئات العمرية فى وقت الانتظار داخل أو أمام المحال، فالرجل لديه طاقة استيعاب لا تتعدى بضعة دقائق يمكنه خلالها أن ينتظرك دون ان يبدى امتعاضا لكن ما دون ذلك، يتحول الأمر إلى اتخاذ أوضاع مختلفة أبرزها الإمساك بالهاتف المحمول وتصفح مواقع التواصل الاجتماعى.
رجل على وجهه علامات الملل
رجل وطفله
مجموعة من الرجال
الجلوس للجميع
شعار يرفعه معظم الرجال فى انتظار زوجاتهم أثناء الشوبنج، فالرجل إن لم يجد مكان يجلس فيه، لن يجد حرج فى افتراش الأرض فى سلام تام، والاستسلام للنوم أو للتأمل فى مجريات الكون، أو التفكير فى اللحظة التى قرر فيها أن يصطحبك فى جولتك، الأمر كذلك بالنسبة للأطفال الذين لا يجدون مفرا من الانتظار، إلا الاتكاء على أى ركن بالمحل لحين إصدارك إشعار آخر يعطى بصيص من الأمل فى الرحيل والعودة إلى المنزل.
استسلم للنوم
الجلوس أمام المحال
لم يجدوا مكان للجلوس
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة