" القومى للمرأة " بالاسكندرية يناقش العنف ضد المرأة بـ "بشاير الخير "

الأحد، 12 فبراير 2017 04:06 م
 " القومى للمرأة " بالاسكندرية يناقش العنف ضد المرأة بـ "بشاير الخير " القومى للمرأة بالاسكندرية يناقش العنف ضد المرأة
الاسكندرية جاكلين منير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

عقد فرع المجلس القومي للمرأة بالأسكندرية ندوة توعية حقوقية عن " العنف ضد المرأة و الدور الحكومي للتصدي له "  بالمركز الإنساني بمدينة بشاير الخير 1 ، بمشاركة صفاء مهنا وسكينة البابلي وسعاد صالح ونسرين القرموطي وحكمت طه عضوات الفرع  ، و حضور 60 فتاه و سيدة من سكان المدينة

وتناولت صفاء مهنا عضو الفرع و مدير مديرية التضامن الإجتماعي الأسبق ، بالشرح دور الجهات الحكومية في التصدي و مواجهة العنف ضد المرأة و طرق الإبلاغ  عنه و المساندة و الدعم من خلال مكتب شكاوى الفرع و وحدة حقوق الإنسان بمديرية الأمن التنويه عن  دور إستضافة المرأة المعنفة.

و دارت المناقشات حول رفض المرأة الإبلاغ عن الزوج مهما كانت درجه العنف التي تتعرض له لعده اسباب منها العادات والتقاليد والعرف والحرص على حسن السمعة و الخوف من العار والخوف على ابنائها وعدم معاونه بعض نماذج من رجال الشرطه فى عمل المحاضر.

 










مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

نونا فرج

العنف ضد المراه

اولا اريد الاشتراك في هذا المجلس - ثانيا انا ضد العنف ضد المراه لانه ربنا سبحانه وتعالي كرم المراه في جميع الاديان ونحن لاسف دائما نضرب بكلام الله عرض الحائط لماذا لاننا بدال ما نقدس كلام ربنا المراه في مجتمعنا قدست الرجل بكل ما تحمل الكلمه من معني وذلك ما جعل الرجل يشعر ان المرأه لا تستطيع بأي حال من الاحوال العيش بدونه وطبعا مع توالي الاجيال المرأه اعتبرت الرجل هو كل شيء في الدنيا والاخره وهذا مفهوم وضع المرئاه في المرتبه الاخيره عند الرجل وليست الثانيه كما يفهم البعض وهذا ماجعل الرجل يشعر انه كل كل كل شيء عندها وجعله يشعر انها بدونه لا تستطيعان تأكل وتشرب وتعيش بدونه وهذا الشعور جعله يمشيء كالطاووس عليها وعلي كل من حوله وحولها وهذا مفهوم نحن السيدات من ربيناه للاسف بداخلهم منذ والادتهم وايضا بفعل النساء "يعني باختصار اريد ان اقول ان المرأه تكون في معظم الاحوال عدوة نفسها حين استسلامها امام الرجل " وهذا وا يخلق العنف ضدها اتوماتيكيا .

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة