حرصا من "اليوم السابع" على تقديم خدمة مميزة لقرائها، ورغبة منها فى توفير الوقت والجهد والمال عليهم، نقدم ملخصا لأبرز مقالات الرأى التى نشرت فى مختلف الصحف المصرية حول القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها مما يشغل المواطن المصرى، ليستطيع القارئ متابعة كل ما كتب فى أقل وقت وبأقل مجهود.
الأهرام
فاروق جويدة يكتب: مع هيكل.. كانت لنا أيام
تحدث الكاتب، عن الكاتب الكبير الراحل محمد حسنين هيكل، وأكد أن الأستاذ صنع لنفسه إمبراطورية خاصة بعد أن ترك الأهرام، وحقق شهرة أوسع وتحولت كتبه إلى مرجعيات للأحداث فى العالم العربى، وحققت له دخلا ماليا كبيرا لم يحصل عليه من قبل فى عمله بالصحافة.
.........................................
الأخبار
جلال دويدار يكتب: ماذا عن مفاجآت سعر الجنيه والدولار؟
تحدث الكاتب، عن انخفاض سعر الدولار أمام الجنيه المصرى خلال هذه الأيام، وأشار إلى أن هذا الحدث إيجابى ويخدم الدولة المصرية والمصرييين، فيما انتقد المشككون فى صحة الإجراءات الاقتصادية التى توقع الخبراء من قبل أنها سكون فى صالح المواطنين.
............................................
جلال عارف يكتب: جماعة "اللى اختشوا.. ماتو"!!
تحدث الكاتب، عن ادعاء وزير إسرائيلى حول إقامة دولة فلسطين على أرض سيناء، وتحدث عن افتراءات وجماعة الإخوان الإرهابية واحتفالاتها بتلك الشائعة، رغم أنهم يعرفون أنه لا يمكن التفريط فى شبر واحد من أرض الوطن.
............................................
المصرى اليوم
سليمان جودة يكتب: المستقبل لا يأتى صدفة!
تحدث الكاتب، عن ضرورة التخطيط الجيد للمنشآت فى مصر، وقارن بين إحدى الأنفاق فى دبى ونفق الأزهر الذى يمر منه يوميا الكثير من المواطنين، ووصفه قائلًا "أشعر بأن مصمم نفق دبى كان يخطط لمرور الآدميين منه، أما نفق الأزهر فالذى صممه لم يفكر فى ذلك الأمر قط"، وتابع "المستقبل لا يأتى إلا للذين يمهدون الطريق له".
........................................
حمدى رزق يكتب: أنا عارف أعمالك!
تحدث الكاتب، عن الذين يرحلون فى صمت دون أن يشعر أحد بهم، وفى المقابل هناك جنازات شائقة يشارك فيها الكثيرون من رجال الدين وآلاف من المشيعين وآلاف من المعزين، ونشرات ولافتات فى الجرائد ومع ذلك فقد يهمس الله فى أذن ذلك المتنيح "أنا عارف أعمالك"، ولفت إلى أن هناك الكثير عاشوا فى الذل والاحتقار ولا يعرفهم أحدا ولا نالوا كرامة ولكن الله سيعوضهم فى النهاية فهو يرى فى الخفاء ويجازى فى العلانية.
...........................................
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: مدارس النيل بديلا للثانوية
تحدث الكاتب عن لقاء بينه وبين الدكتور أشرف العربى وزير التخطيط الذى ترك منصبه فى التعديل الوزارى الأخير، وقال إن الوزير السابق قد أكد له أن الحكومة قبل 25 يناير كانت بصدد تطبيق تجربة مدارس النيل فى محافظات مصر لتكون بديلا عن الثانوية العامة، ولكن مع اندلاع الثورة تجمدت الفكرة.
............................................
عبد الله السناوى يكتب: أحاديث برقاش.. هيكل بلا حواجز
تحدث الكاتب عن وديعة الكاتب الكبير الراحل محمد حسنين هيكل، وأكد على أن الكاتب أوصى أن يوضع على قبره مسجل بصوت الشيخ رفعت يتلو آيات من الذكر الحكيم، وقال "لو أن صوتا لا يتقن التلاوة أو به نشاز قرأ القرآن على قبرى فإننى قد أموت فيها"، وأشار الكاتب أن الراحل كان على عادته حتى وهو على فراش المرض يريد أن يسمع ويريد أن يحاور حتى النفس الأخير، وأشار "السناوى" إلى أنه سيتحدث على مدار 10 أيام عن وديعة هيكل التى تركها قبل وفاته.
............................................
الوطن
عماد جاد يكتب: الديمقراطية والسعادة
تحدث الكاتب عن الديمقراطية فى الدول، وأشار إلى أن الديمقراطية شكل من أشكال الحكم يتوافق عليه الشعب وتتوافق عليه النخب الثقافية والسياسية والاقتصادية، وكشف عن أن الدولة وظيفتها هى إسعاد المواطنين على الأرض، ولاسيما أن مؤشرات السعادة يرتبط على نحو كبير بمعدلات التنمية الاقتصادية المتحققة ومتوسطات دخل الفرد فى المجتمع المعنى، لكن من المؤسف أن تحتل مصر رقم 25 بين المجتمعات الأكثر تعاسه.
...........................................
عماد الدين أديب يكتب: لأننى أؤمن بالفقراء أؤمن بالاقتصاد الحر
أشار الكاتب إلى أن قوانين العمل الحالية بهذا المفهوم هى قوانين عمل فى زمن غابر مضى عليها الزمن لا تلائم العصر لأن قوانين العمل الحالية تصلح لمجتمع اشتراكى فيه سيادة الطبقة العاملة ولا تصلح لعصر وعالم الاقتصاد الحر الذى يقوم على تشجيع المبادرة الفردية والتنافسية وقيم سوق العمل المفتوح.
........................................
الوفد
بهاء أبو شقة يكتب: حق المتهم فى محاكمة سريعة
يؤكد الكاتب، على ضرورة إزالة الظواهر السلبية داخل المحاكم فى إطار مكافحة الفساد حتى نضمن حق المتهم فى محاكمة سريعة وهو ما يتصل بالعدالة الناجزة التى تستهدف وضع نهاية سريعة للمحاكمات دون إخلال بالضمانات التى تقتضيها العدالة وكفالة حق الدفاع، ويطالب بتحقيق العدالة الناجزة التى باتت مطلباً ملحاً وعاجلاً إذ إن النصوص الإجرائية بإجراءات التقاضى باتت فى وادٍ والحاجة الملحة إلى تحقيق المحاكمات العادلة والمنصفة فى وادٍ آخر.
........................................
مجدى سرحان يكتب: الوزارة "المحتارة"
تحدث الكاتب، عن أن التعديل الوزارى الأخير أثار الجدل من جديد حول دور وزارة الاستثمار خاصة فى ظل وجود المجلس الأعلى للاستثمار برئاسة رئيس الجمهورية، وأيضا فى ظل وجود الهيئة العامة للاستثمار، ويقول قضية الاستثمار فى مصر ليست قضية فك أو تركيب هياكل إدارية بقدر ما هى قضية الحاجة إلى سياسات وتشريعات واضحة لتشجيع الاستثمار وإزالة معوقاته، وأهم هذه المعوقات هو الازدواجية وتضارب الصلاحيات القائمين بين الوزارة والهيئة والمجلس الأعلى، ونرى أنه كان من الأفضل إلغاء وزارة الاستثمار والاكتفاء بالمجلس الأعلى منعا للتضارب وترشيدا للإنفاق على الجهاز الإدارى غير الفاعل لهذه الوزارة «المحتارة».
........................................
اليوم السابع
أكرم القصاص يكتب: سياسيون حاضرون.. وسياسة غائبة!
تحدث الكتاب، عن أن أغلب من تولوا مناصب وزارية تعلموا السياسة فى الاتحاد الاشتراكى، ثم انتقلوا إلى حزب مصر ثم الحزب الوطنى، وبعضهم اتجه لأحزاب المعارضة، ويقول لو كان هناك تداول للسلطة فسيتنقل هؤلاء بين الحكم والمعارضة، وهنا يظهر تبادل المناصب، ويمكن تنظيم الصراع بما يثرى الحياة السياسية، لكن ما يجرى هو أن حزبا كان يحتكر السلطة، والسياسة، والنتيجة سياسيون بلا سياسة، أحزاب حاكمة ومعارضة، تبقى بجناح واحد، طالما لا تتوفر منافسة تتيح الانتقال من السلطة للمعارضة والعكس.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة