20 معلومة عن عمر عبد الرحمن.. تعرف على حقيقة فتواه بقتل السادات

السبت، 18 فبراير 2017 11:38 م
20 معلومة عن عمر عبد الرحمن.. تعرف على حقيقة فتواه بقتل السادات عمر عبد الرحمن
كتب: محمد إسماعيل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أعلنت أسماء ابنة عمر عبد الرحمن، الزعيم الروحى للجماعة الإسلامية، وفاة والدها داخل أحد السجون الأمريكية.

وقالت أسماء، فى بيان مختصر على صفحتها بـ"فيس بوك": "الشيخ عمر عبدالرحمن توفاه الله".. وفيما يلى 20 معلومة عن الزعيم الروحى للجماعة الإسلامية، وصاحب فتوى قتل الرئيس الراحل أنور السادات.

 

1- ولد بمدينة الجمالية بالدقهلية عام 1938.

2-  فقد البصر بعد عشرة أشهر من ولادته.

3-   حصل على الثانوية الأزهرية عام 1960.

4-  تخرج من كلية أصول الدين عام 1965.

5-  عُين فى وزارة الأوقاف إمامًا لمسجد إحدى القرى بالفيوم.

6-   حصل على شهادة الماجستير وعمل معيدًا بكلية أصول الدين.

7-   أوقف عن العمل بكلية أصول الدين عام 1969 بسبب بعض آرائه الدينية.

8-    نُقِل من وظيفة معيد بالجامعة إلى إدارة الأزهر بدون عمل.

9-   تعرض للاعتقال للمرة الأولى فى 13 أكتوبر 1970 بعد وفاة جمال عبد الناصر.

10-    حصل على الدكتوراه، وكان موضوعها "موقف القرآن من خصومه كما تصوره سورة التوبة".

11-   عمل بكلية البنات وأصول الدين جامعة الأزهر فرع أسيوط فى الفترة من 1974 حتى 1978.

12-  ورد اسمه ضمن قائمة المتحفظ عليهم فى سبتمبر 1981.

13-  اعترف  عبود الزمر فى التحقيقات معه أثناء قضية اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات، أن عمر عبد الرحمن هو الذى أفتى لهم باغتيال السادات.

14-  قال عنه المستشار رجائى العربى النائب العام الأسبق أثناء مرافعته فى قضية الجهاد الكبرى: "إن عمر عبدالرحمن سخّر علمه للأثم ولم يسخره للخير. سخر الدين للعدوان ولم يسخره للاخاء والمحبة. ساهم بعلمه على الفتنة بين المسلمين وهو يعلم علم اليقين أنها أشد من القتل فنصبوه زعيماً لكى يقوم بالاستفتاء فى الامور الشرعية، مثل الفتاوى الأساسية كالجهاد، لقتال الحكومة لتطبيق الشريعة الإسلامية، وجمع الأموال على ذمة إنشاء المساجد والجوامع، ثم أفتى بإنفاقها على الجهاد. كما كانت تنقل إليه جميع أخبار التنظيم ونشاطه وأخباره عن التدريب والسلاح وغيره".

15-   قال أسامة حافظ رئيس مجلس شورى الجماعة الإسلامية حاليًا، فى حوار صحفى أجراه بعد ثورة 25 يناير، إن عمر عبد الرحمن لم يفت صراحة باغتيال السادات لكن قيادات الجماعة تصوروا أن كلامه الضمنى بمثابة موافقة على العملية.

16-  حصل على البراءة فى قضية اغتيال السادات وخرج من المعتقل فى أكتوبر 1984.

17-     وقعت أزمة فى أوساط الجماعات الإسلامية بسببه حول "ولاية الأسير وولاية الضرير" فى إشارة إلى المفاضلة بينه وبين عبود الزمر فى تولى قيادة الاندماج بين تنظيمى الجماعة الإسلامية والجهاد.

18-  سافر إلى الولايات المتحدة الأمريكية واعتقل هناك بتهمة التورط فى تفجيرات نيويورك عام 1993، وصدر ضده حكم بالسجن مدى الحياة.

19-   أعلن موافقته على مبادرة الجماعة الإسلامية لوقف العنف عام 1997.

20-   نظمت أسرته اعتصامًا أمام السفارة الأمريكية للمطالبة بالإفراج عنه عقب ثورة 25 يناير.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة