رصد القارئ، محمد السيد محمود، من سكان حى السيدة زينب مدى تأثر سور مجرى العيون من عوامل التعرية والإهمال.
وقال القارئ فى رسالته لخدمة صحافة المواطن: "منظر السور كل يوم يزداد سوء ودى اثار وتاريخ بلدنا وبيتم تشويهها وتدميرها يوما بعد الآخر"
اكوام القمامة تحاصر السور الآثرى
أهمال السور
تراكم القمامة بجوار السور
سور مجرى العيون
مأوى السيارات المتهالكة
وأضاف: "أصبح كل شىء مباح بجوار السور مثل تربية المواشى والأغنام وإلقاء القمامة ومخلفات المدابغ بل وحرقها ايضا ونلاحظ فى الصور آثار حرق القمامة ومخلفات المدابغ على السور"، مناشدا المسئولين من المحافظة ووزارة إنقاذ السور الذى بناه محمد على.
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة