استنكر الإعلامى عمرو أديب، عدم تخفيض أسعار السلع الأساسية التى تهم المواطن البسيط، مثل الزيت والسكر والدجاج والملابس وغيرها، موضحًا أن أسعار النقد الأجنبى "الدولار" فى تراجع مستمر، ورغم ذلك الأسعار يوجد ارتفاعا فى أسعارها، متابعًا: "80% من الأسعار فى مصر تذهب للسماسرة قصوا الراجل اللى فى النص.. يوجد حالة ركود غير طبيعية ولازم الأسعار تنزل.. والله لو الأسعار منزلتش هتخسروا الجلد والسقط".
وأضاف "أديب"، خلال تقديم برنامجه "كل يوم"، المذاع عبر فضائية "ON E"، أنه لا يوجد أى رقابة على الأسعار، وهو الأمر الذى جعلها تنفجر بهذا الشكل الرهيب، مضيفًا: "مفيش مراقبة للأسعار ده انفجار وأنا مش عارف الحكومة لزمتها أيه؟"، مناشدًا المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء بضرورة الجلوس مع التجار ومناقشتهم فيما يخص ارتفاع الأسعار والعمل على الحد من تصاعد ذلك".
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
ههههه...طب ما احنا عارفين ..وعلقنا على استمرار غلاء الاسعار رقم انخفاض الدولار
..ً
عدد الردود 0
بواسطة:
زائر
الاستاذ الفاضل عمرو اديب
فى جميع دول العالم نجد السلع ترتفع وتهبط يوميا مع ارتفاع وهبوط العملة وسياسات السوق فى العرض والطلب الا فى مصر ....سعرالدولار لو هبط الى 3جنيه سنجد زجاجة الزيت 800جرام ب21جنيه وكرتونة البيض ما زالت بسعر 48جنيه وكذلك البنزين والسولار وجميع السلع المعروضة فى السوق حتى اننا اصبحنا نتعامل مع سلع زات كبرياء عالى ترفض النزول والهبوط ولسنا نتعامل مع افراد يملكونها ....نحن لا نطالب السلعة الذى اصبح اقل ثمنا من كيس الشيبسى وممكن يضيع فى ثوانى معدودة ..دا كيس الشيبسى مكرم عن الانسان اذ رايت الطفل يقوم بهذه والرقص معه لفترة وكان قط امسك بفريسته (فأر صغير) ثم يقوم بالمسح عليه والطبطة وكانه عثر على صديقه القادم من رحلة الاسكندرية ويشم منه رائحة البحر والشاطىء ثم يقوم بفتحه بيديه الصغرتين وبسرعة حتى لا يتألم الكيس من الفتح ثم يبدا معه رحلة التسالى والمودة ويخرخ قطعة ويخلها ثنيا لانها خرجت بطريق الخطأ وما زال لها عمر ينتظرها فى الكيس او ربما لم يتم ياتى دورها ثم ينظر يمينا وشمالا لافتا للنظر بانه مسيطر على كتيبة تعج بالصوت وتحت قبضة يده حتى اذا فرغ من اكل اخر قطعة والتى هى بمثابة تقدير كل ماكان فى هذه العبوة بعد تردد فى اكلها وربما تكون الاخيرة بعد تعويم الجنيه ثم يعيد فتح الكيس ربما يجد فيه من من افلت مثل وزير الزراعة الذى يصرح بانه لم يتم استدعائه للتحقيق ولا مرة ومحسسنا ان كل الفاسدين المتهمين فى قضايا فساد تم استدعائهم للنيابة مرات عديدة وتاركين ملابسهم فى السجون للعودة ومحسسنا ايضا بانه لم يستدعى للخدمة العسكرية...بالله عليك دا تفكير انسان يمسلك وزارة كبيرة بها حيتان الاتجار فى الاسمدة فى السوق السوداء يفوق فساد صوامع القمح.....مشرف زراعى لديه ثلاثة عمارات سكنية وورشة نجارة وعربية ملاكى وعربية نقل تريلا ....دا الظاهر لنا فقط.....يا سيدى الفاضل الشعب يحارب وزارة منتشر فيها الفساد من ثلاثون عاما ويزيد وليس وزير
عدد الردود 0
بواسطة:
الحكومة تعمل وتدعم المليونيرات
حكومة لا علاقة لها بالشعب
حكومة حايسة والبلد هايصة عمر مصر ماكانت كدة...مافيش خطة واضحة ومعلنة من الحكومة ..سداح مداح.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد علي
مفيش جمال عبد الناصر وحمدي عاشور
حأفضل أقول نفس العبارة لو في معتقلات للمتاجرين بقوت الشعب ومشانق لتجار المخدرات لكانت الأسعار ربع ماهي عليه والدولار الي سعره الحقيقي العادل 9 جنيهات لكن من أمن العقوبة أساء الأدب ولو كان في قص رقابي للمحرضين علي خراب البلد كانت البلد مشت زي الساعة أرجوكم أرجوكم المشانق المتحركة سهلة وأمام المحل يتم شنق الحرامي المستغل الغير ملتزم بالتسعيرة وشوفوا النتائج السريعة والإصلاح