قال عمرو موسى، الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، إن الاستهداف الممنهج للمصريين الأقباط، من أقدم الوسائل للساعين لمحاولة اختراق النسيج المصرى، متابعًا: "حاول الاحتلال الإنجليزى فى السابق التذرع بأوضاع الأقباط، ولكن كان جوابه بالرفض من كل المصريين".
وأضاف "موسى"، فى بيان صادر عنه منذ قليل: "لجوء الإرهاب لاستهداف الأقباط يمثل عودة لأساليب بعينها، ومؤشرا على فشل سياستهم لاستهداف الشرطة والجيش، وأنا أشارك جميع المصريين الألم والحزن على فقدان الأرواح البريئة فى شمال سيناء، ونحتسبهم شهداء الوطن كله".
وتابع الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية بيانه، قائلا: "أقف مع جميع المصريين في مواجهة محاولات استهداف النسيج الوطنى، أو أى محاولة للخروج عن الاصطفاف الوطنى ضد الإرهاب".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة