أعلنت شركة مصر للطيران، عن فتح باب الحجز لشركات السياحة، لتلقى طلبات الحجز لموسم الحج 1438 هجريا، 2017 ميلاديا، حتى موعد أقصاه الخميس 16 فبراير 2017، وأضافت الشركة عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، أن الطلبات يتم تقديمها لإدارة الحج والعمرة بمكتب الشركة بشبرا.
مصر للطيران عبر صفحتها على "فيس بوك"
فى سياق آخر، أكدت شركة مصر للطيران، أنه من منطلق حرصها على المشاركة فى الفعاليات والأحداث الإقليمية المهمة فى المنطقة العربية والشرق الأوسط، شاركت الشركة فى مهرجان "الجنادرية 31"، الذى تقيمه المملكة العربية السعودية سنويًّا، ويستضيف هذا العام مصر كضيف شرف.
وقالت الشركة عبر صفحتها على "فيس بوك"، إنه تم تخصيص جناح لـ"مصر للطيران" فى المهرجان، قدم فيه أفراد مكتب الشركة بإقليم السعودية، أحدث عروض وخدمات الشركة المميزة لجمهور المهرجان والمشاركين به، وزار الكاتب الصحفى حلمى النمنم، وزير الثقافة، الجناح، وكان فى استقباله أسامة طه، مدير إقليم السعودية بالشركة، وموفق السيد، مدير مكتب الرياض.
جدير بالذكر أن مهرجان الجنادرية السنوى، يعد أحد أهم المهرجانات الوطنية المعنية بالتراث والثقافة فى المملكة العربية السعودية، إذ انطلقت دورته الأولى فى عام 1985، ليستمر حتى اليوم، مستهدفًا التأكيد على الهوية العربية الإسلامية والحفاظ على التراث الوطنى، الذى يمثّل جزءًا من تاريخ المملكة.
أكدت شركة مصر للطيران انه من منطلق حرصها على المشاركة فى الفاعليات والأحداث الإقليمية الهامة فى المنطقة العربية والشرق الأوسط، شاركت الشركة فى مهرجان الجنادرية ٣١ والذى تقيمه المملكة العربية السعودية سنويا، ويستضيف هذا العام مصر كضيف شرف.
وقالت الشركة عبر صفحتها علي موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، انه تم تخصيص جناح لمصرللطيران بالمهرجان قدم فيه أفراد مكتب مصر للطيران بإقليم السعودية أحدث عروض وخدمات الشركة المميزة لجمهور المهرجان والمشاركين به، وقد قام الدكتور حلمي النمنم وزير الثقافة بزيارة الجناح وكان في استقباله اسامة طه مدير اقليم السعودية وموفق السيد مدير مكتب الرياض.
جدير بالذكر أن مهرجان الجنادرية السنوى يعد أحد أهم المهرجانات الوطنية المعنية بالتراث والثقافة فى المملكة العربية السعودية، حيث انطلقت دورته الأولى فى عام ١٩٨٥ ليستمر حتى اليوم مستهدفا التأكيد على الهوية العربية الإسلامية والحفاظ على التراث الوطني الذى هو جزء من تاريخ المملكة.
