أجابت شقيقة سعاد حسنى، جنجاه عبد المنعم، رداً على سؤال أحد الحضور فى ندوة توقيع كتاب "سعاد- أسرار الجريمة الخفية"، ضمن فعاليات الدورة الـ48 لمعرض القاهرة الدولى للكتاب، حول صحة قسمية الزاوج العرفية لعبد الحليم حافظ وسعاد حسني.
وقالت جنجاه إن قسيمة الزواج كانت موقعة بالآلة الكاتبة وليس بخط اليد خاصة أن مسمى دولة مصر وقتها كانت الجمهورية العربية المتحددة، وليس جمهورية مصر العربية، مشيرة إلى أن عقد الزواج موقّع من شيخ الأزهر.
قالت جنجاة عبد المنعم أنها عثرت على قسيمة زواج عرفي لسعاد حسني من عبد الحليم حافظ بعد وفاتها، مضيفة أنه خلال فترة الستينات تم تجنيد سعاد من قبل مراكز القوى، وقام العندليب بإنقاذها وتزوجها من عام ١٩٦٠-١٩٦٥.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة