تحفظت نيابة أبو حماد بالشرقية، منذ قليل، برئاسة راجى خيرى مدير النيابة، وبإشراف المستشار الدكتور ياسر إبراهيم هندى المحامى العام لنيابات جنوب الشرقية، على جثة طفلة عمرها 10 سنوات توفيت داخل مستشفى الأحرار.
تلقى اللواء رضا طبلية مدير أمن الشرقية، يفيد بلاغًا من اللواء هشام خطاب مدير المباحث الجنائية، يفيد إشارة من مستشفى الأحرار، بوفاة "فرح م ع " 10 سنوات، تلميذة بالصف الثالث الإبتدائى، بمدرسة العباسة بأبو حماد، أثر إصابتها بغيبوبة ونزيف حاد بالمخ.
وتبين من التحريات التى أشرف عليها الرائد عمرو داود، رئيس مباحث أبوحماد، دخول الطفلة مستشفى الأحرار، بتارخ 20 من شهر فبراير الماضى، أثر إصابتها بنزيف حاد.
وتبين أن الطفلة، كانت فى المدرسة، ثم استأذنت من المعلمة، لدخول الحمام، وبعدها عادت وجلست على الديسك، ثم نزفت من الأنف والفم، وتم نقلها من خلال المدرسة إلى مستشفى الأحرار، وبتوقيع الكشف الطبى عليها تبين إصابتها بنزيف حاد بالمخ، أثر عيب خلقى، فيما وقعت طبيبة بالمستشفى الكشف على الطفلة، وتبين إصابتها بتهتك بغشاء البكارة، ويرجح تعرض الطفلة للاغتصاب.
فيما تحفظت النيابة على جثة الطفلة، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة، فيما اتهمت أسرة التلميذة إدارة المدرسة بالتسبب فى وفاتها فى محضر رسمى.
عدد الردود 0
بواسطة:
منوفى
ياعالم بعد 10ايام فيه حاجه اسمها ويرحج تعرضها للاغتصاب
امال المستشفى كان دورها ايه
عدد الردود 0
بواسطة:
هلال
عقوبة الاعدام يتم تنفيذها فورا لمن تسول اليه نفسه قطف الزهور
10 سنوات وينتهك عرضها دى جريمه يهتز لها عرش الرحمن لما طفلة فى عمر الزهور يتسرق منها اغلى حاجة عندها وهو شرفها باقى ايه تانى صحيح من امن العقاب اساء الادب دعونا نتخيل ان الطفله بنت رئيس مجلس الوزراء او بنت السيد وزير الدخليه او وزير الدفاع او مدير المخابرات او بنت اى عضو من اعضاء مجلس الشعب اللى قاعدين بيحطوا لنا القوانين فى النهايه لا املك الا ان اقول ان العين لتدمع وان القلب ليعتصرة الحزن والالم والمرار على ما ال اليه حال زهورنا وارجو سن قوانين تصل للاعدام فى من يقطف الزهور
عدد الردود 0
بواسطة:
فتحى
الاعدام هو الحل
تعديل تشريعي مرتقب للإقرار بعقوبة "الإعدام " في وفاة الطفل على يد والديه نتيجة التعذيب.. وطبيب نفسي: التفكك الأسري وراء انفلات أوضاع بعض الأهالي بحق ألابناء تعديل تشريعي مرتقب أصبح تعذيب الطفل حالة شائعة في الأسرة المصرية نتيجة الصراعات الأسرية يدفع ثمنها الطفل وحده، فمن الأطفال من قتل تحت وطأة التعذيب لأنه لم يكن قادرًا على تحمله مما يجعل الطفل يفقد الثقة في نفسه، فهل التعذيب الذى يجرمه قانون العقوبات المصري أصبح خيطًا سهلا بيننا نستهين به دون أن ننظر إلى عواقبه ونتائجه، لكن ومع محاولة لاستئصال آفة التعذيب، جارٍ العمل حاليا على تعديل تشريعي منتظر للإقرار بعقوبة "الإعدام" في وفاة الطفل على يد والديه نتيجة التعذيب. في التقرير التالى ترصد "البوابة نيوز" حالات من التعذيب التي تعرض لها الأطفال وانتهت بعضها بحالات وفاة: الطفل آسر منذ أيام حدثت واقعة تعذيب الطفل آسر الذى لم يتجاوز 12 عاما، والذى قال أمام النيابة إنه تعرض للتعذيب على يد زوجة أبيه التي كانت تضربه بعصا خشبية، ومنعه من الأكل، وأثبت تقرير الطب الشرعي صحة رواية الطفل وتعرضه بالضرب بآلة حادة، وأمرت النيابة بإخلاء سبيل زوجة والد الطفل، بكفالة 5 آلاف جنيه فقررت النيابة تسليم الطفل آسر وشقيقته إلى والدتهما، بعدما اطمأنت النيابة بحسن رعايتهما معها. مقابر السيدة عائشة أم تزوجت قبل بلوغ سن الرشد، وبعد 4 سنوات رزقها الله بمولود إلا أن الزوج لم يعترف بابنه نتيجة للخلافات بينه وبين زوجته، وكانت النتيجة أن فقدت الأم مشاعر الأمومة فقررت التخلص من رضيعتها كاتمة أنفاسها، وألقت بها فى مقابر السيدة عائشة، إلا أن الأجهزة الأمنية بالقاهرة نجحت فى كشف غموض الواقعة بعد عثور الأهالي على جثة الطفل، وألقت القبض على الأم وتولت النيابة التحقيق معها. واقعة دمياط ام تقتل اطفالها الثلاثة من اجل عشيقها من القاهرة تعرفت عليه عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، واتفقت معه على الزواج.. وبمجرد الانفصال عن زوجها فقررت الأم التخلص من أبنائها بقتلهم، وبالفعل توجهت إلى حجرتهم، ثم قامت بخنق طفليها التوأم بسلك كهرباء، والطفل الثالث بكتم أنفاسه باللحاف؛ حتى فاضت أرواحهم واعترفت المتهمة أمام النيابة العامة بأنها قتلت أطفالها انتقامًا من والدهم ولأنها كانت تأمل في بداية حياة جديدة. تعديل تشريعي مرتقب جريمة ببنى سويف الطفلة ندى صاحبة الـ4 أعوام تخلى والدها عن مشاعر الإنسان، وبدأ في تعذيب طفلته ومنعها من الأكل انتقامًا من والدتها التي هجرته وكان الأبشع قام بحرق قدميها بالمكواة ووضع يديها في ماء يغلى على النار. إلا أن العناية الإلهية كانت في انتظار "ندى" التي استغلت خروج والدها من المنزل، فخرجت ليس هربا من العذاب، وإنما بحثًا عن الطعام، وحينما صدم بها أهالي إحدى قرى بنى سويف أبلغوا النجدة التي سرعان ما حضرت واستلمتها وألقت قوات الأمن لينال العقاب الذى يستحقه أمام القانون. الموقف القانوني قال ياسر سيد المحامي بالاستئناف: إن القانون المصري جرم تعذيب الأطفال وفقا لقانوني العقوبات والطفل رقم 126 لسنة 2008 الذى ينص على تشديد العقوبة، كما أن هناك تعديلا تشريعيا منتظرا للإقرار بعقوبة قد تصل إلى الإعدام في حالة وفاة الطفل على يد والديه نتيجة التعذيب. كما أكد "سيد" أن التعذيب يشمل 3 أنواع: الاعتداء الجنسي أو الجسدي، أو سوء المعاملة، أو الإهمال، ووفقا للمادة 126 من قانون العقوبات فجريمة التعذيب هي استخدام القسوة، وأركانها استظهار وقوع التعدي على المجنى عليه وعقوبتها السجن المشدد، وفى حالة وفاة الضحية توصف بالقتل العمد، كما أن الدعوى الجنائية والمدنية في وقائع التعذيب لا تسقط بالتقادم، أي أنه يجوز إقامة الدعوى حول واقعة التعذيب مهما طالت المدة بين وقوع الواقعة والإبلاغ عنها
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
هو ليه معظم البلاوي بتحدث في محافظة الشرقية ؟
إيه السبب ؟
عدد الردود 0
بواسطة:
فيفي
تصحيح
أولا البنت خطفها سواق توكتوك كانت راكبه في التوكتوك وراجعة بيتها فخطفها واعتدى عليها وبعد مرجعت البيت جالها نزيف وماتت في المستشفى