شغلت عملية استخراج تمثال رمسيس الثانى من منطقة المطرية حيزا كبيرا من الاهتمام فى الأيام الأخيرة، بسبب استخدام المعدات الثقيلة، ليس هذا فحسب إنما وقعت صدمة أخرى بعدما تركت وزارة الآثار، التمثال فى الخلاء ليعبث به أطفال المنطقة، لذا نرصد تفاصيل ما حدث فى التالى:
فى 8مارس.. أعلنت البعثة المصرية الألمانية العاملة بمنطقة المطرية اكتشاف تمثال لرمسيس الثانى وآخر لسيتى الأول
- تم دعوة جميع وسائل الإعلام لتغطية الحدث المهم
- سادت حالة من السخرية على السوشيال ميديا بسبب استخدام معدات ثقيلة فى عملية الاستخراج
- البعثة الألمانية للآثار أكدت أن تمثال رمسيس مكسور منذ 1500 سنة وطريقة انتشاله صحيحة
- وزارة الآثار ترد:"طريقتنا علمية واستخدمنا الرافعة فى انتشال رأس رمسيس الثانى لثقل وزنه"
- لم يهدأ الجدل حول استخدام الرافعات إلا وأصيب الجميع بصدمة أخرى
- تركت الوزارة التمثال وحيدًا بين أهالى المنطقة ليعبث به الأطفال
- حاول حراس منطقة آثار المطرية إنقاذ الموقف عبر لف رأس التمثال فى بطانية
- البرلمان أعلن استدعاء خالد العنانى وزير الآثار لمعرفة حقيقة ما حدث
