قال الدكتور خالد العنانى، وزير الآثار، إنه تم تشكيل لجنة من أساتذة الآثار بجامعة القاهرة للتحقيق والتوصل لمعرفة إن كان انفصال رأس تمثال رمسيس عن باقية جسده بسبب خطأ من البعثة المصرية الألمانية التى قامت باستخراجه أم أن هذا الكسر كان قديما.
وأضاف وزير الآثار على هامش استخراج الجزء الثانى من تمثال رمسيس الثانى، اليوم، أنه تم، أيضا، تحويل المسئولين عن ترك رأس التمثال للأطفال يعبثون به فى منطقة سوق الخميس الأثرية فى المطرية للتحقيق.
وطالب خالد العنانى الإعلام بالنظر إلى الجانب الإيجابى فى عملية استخراج التمثالين، لأن ذلك يكون فى صالح الوطن، فهذه الاكتشفات سيكون لها عائد مادى ونتاج اقتصادى هو ما تحتاجه مصر هذه الفترة.
عدد الردود 0
بواسطة:
Mohmed Marzoq
سيادة وزير الاثار
سيادة وزير الاثار من اول محطة الحلمية وعين شمس وعرب الطوايلة والمطرقة والخارجة كلها اثار والأهالى ينقبون عن الاثار بحجة بناء اساسات لعمارات ولكن يعثرون على الاثار في هذه المنطقة إما ان يقومون بتكسيرها أو بسرقتها وبيعها بالملايين فقد قام احد اصحاب الأراضى فى المطرية بتكسير كمية من المساخيط بعد العثور عليها وكذلك قامت هيئة الاثار بردم سلم نازل لمقبرة بعد هبوط الأرض أمام سوق الخميس بمحطة التعاون وده كثير جدا جدا جدا فالمطرية وعرب الطوايلة مليئة بالاثار.. عموما هذه المنطقة لابد من هدمها كلها بدون لاستخراج الاثار من تحتها