ننشر مشروع قانون جديد تحت القبة حول الرعاية اللاحقة لخريجى "دار الايتام"

الأربعاء، 15 مارس 2017 09:16 ص
ننشر مشروع قانون جديد تحت القبة حول الرعاية اللاحقة لخريجى "دار الايتام" النائب محمد الكومى
كتب : نورا فخرى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تنشر "اليوم السابع" مشروع القانون المقدم من النائب محمد الكومى، عضو لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، حول الرعاية اللاحقة لخريجى دور الرعاية "الأيتام".

 

وتضمن مشروع القانون الموقع من 60 نائباً، توفير سكن و عمل و تأمين صحى، مع وضع تعريفات محددة للكل من خريح دور الرعاية ونزيلها. 

 

 وينص مشروع القانون على الآتى: 

مادة (1) تعريفات يقصد بمضمون التعريفات التالية قرين كل منها الآتى :

(أ‌) خريج دور الرعاية: هو الشخص الذى تخطى سن 18 سواء حصل على مؤهل أم لا، ويتضمن من استمر بعد هذا السن للحصول على مؤهل.

(ب‌) نزيل دور الرعاية: كل من قطن أو تربى فى إحدى دور الرعاية العقابية وغير العقابية التابعة للدفاع الاجتماعى أو منظمات المجتمع المدنى أو جميع الهيئات التابعة لوزارة التضامن الاجتماعى.

مادة (2) تكفل الدولة توفير مسكن ملائم لخريجى دور الرعاية، وذلك فى مشروعات الإسكان، مع اعتبارهم حالات قصوى، عدا من سبق لهم الحصول على تبرع عقارى أثناء وجودهم كنزلاء بدار الرعاية.

مادة (3) لا يحق لخريجى دور الرعاية التصرف فى أى تبرعات عينية أو عقارية له إلا بعد تخرجه من دار الرعاية بخمس سنوات، ولا بعتد بأى تنازل غير مشهر بالشهر العقارى.

مادة (4) يستخق خرجى دور الرعاية السكن بعد خروجه من دار الرعاية، حتى وإن لم يصل لسن 21 سنه الواردة بقانون التمويل العقارى لسنه 2011.

مادة (5) تعمل الدولة على توفير عمل مناسب لخريجى دور الرعاية يكفل لهم حياة كريمة يتناسب مع مؤهلاتهم سواء حصل علي مؤهل أو محو أميته.

مادة (6) تعمل الدولة على توفير رعاية صحية لخريجى دور الرعاية بوضعه فى نظام للتأمين الصحى خاص بهم.

مادة (7) تعمل الدولة على توفير المتابعة والرعاية الاجتماعيه الدورية للخريجين بمعرفة وزارة التضامن الاجتماعى، وغيرها حتى بلوغهم سن الـ40.

مادة (8) لوزارة التضامن تشكيل هيكل إدارى لمتابعة شئون خريجى دور الرعاية. 

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

جمال مغربى قاسم القبانى قنا

العباقرة والاذكياءهم الايتام والمعاقين واطفال الشوارع وبمدن صناعات لهم بقنا والاقصر وسوهاج

رغم ان صناعات الاليكترونيات والعاب الاطفال والالعاب الاليكمترونية والمناخهج والتعليم الاليكترونى وصناعات الكوابل الفيبر وتصنيع وتجميع المحمول والكمبيوتر والادوات والاجهزة المنزلية والادوات المنزلية وصناعات المناهج والكرتون والبلاستيشن التعليمى ةووالتدريبى والتدريب والتعليم والارشاد الزراعى الاليكترونىلكل زهرة ومحصول وتسميد واله ووقاية ووقاية بيطرية والعلاج عن بعد والتصميمات للبواخر والنقل النهرى والسكك الحديد والمتترو والسيارات والدراجحات والشاحنات والصوامع والصوب وكلها ذاتية الطاقة والطباعة الثلاثية الابعاد وصناعات العوازل والنجف والدراجات والكريستال والسليكون والزجاج والشاشات وصناعات خان الخليلى وتصنيع وتجميع الاجهزة الاليكترونيةوالادوات الهندسية والادوات المنزلية وادوات واجهزة النظافة وا الخراطة وتصنيع وتجميع الالات والعدد والصناعات الذكية والصناعات الفنية والتراثيةوالصناعات النادرة والدقيقة من يملك ابداعاتها وصناعات الطاقة الجديدة والكابلات والمواسير والورق واللالواح والاثاث والبيوت الالمونيوم والصناعات للمخلفاتالزراعية والصناعات التى تتطلب ذكاء ومهاراتات ودقة خاصة ملكدقتها وفنها وابتكاراتها وابداعاتها و الايتام والمعاقين واطفال الشوارع ويدربهم ويحتويهم ويربيهم ويمحو اميتهم ويحتصنهم بالاعتماد المتبادل اصحاب المعاشات والمعاشات المبكرة الاضمن والائئمن والارحم وبمدن صناعية وتدريبية وسكنية وخدمية وتعليمية وصحية وبحثية وعلمية لهم بقنا والاقصر وسوهاج والشرقية والمنيا وقد وعد ت صناديق بيت الزكاة والمستثمرين وصندوق تحيا مصر والبنوك والمستثمرين ومتبرعى الزكاة بالمعدات والالات والمصانع والمزارع والحظائر والاثاثات والخامات المنزلية بمزرعةو وورشة وحظيرة وورشة المنزل وبتكافل وكرامى ابداعى وعلمى وانتنتاجى وليصنعوا كل مانستورده والنافورات والتحف ووعد الاورمان ومصر الخير وبنك الدواء وبنك الطعام والتضامن والاسر المنتجةة وبنك ناصر وبنك اتلاستثمار العربى وبنك عودة وبنك البركة والدول العربية والاسلامية والخليجية والاسلامية والصندوق الاجتماعى ببناء هذه المدن الصثناعية والعلمية والبحثية والابداعية ةومدن المعرفة والتعليم والفنون والثقافة لهم وللاقزام ولكن لاشىء تم ولم تقم هذه المدن العملاقة لكل ماتقدم بقنا والاقصر وسوهاج والشرقية والمنياوسيناء والنوبة لتستوعبهم بعيدا عن العاصمة وعن المدن الكبرى والحدودية ويكونوا بوسط سيناء لا اطرافها ليعمروها وبصحروات قنا الشاسعة الفريبة من الخامات المستوردة ومن التصدير الى افريقيا والخليج والشرق عبر سفاجا والقصير والحمرواين والغردقة وغارب ومرسى علم وحميسرة والشاذلى وغارب بعد ضمهما اداريا وجغرافيا الى قنا ومعها المثلث الذهب لتوحيد الرؤية والادارية ومهى العااصمة الصناعية والثقافية والادارية والاداية والتعليمية وعاصمة النقل والطاقة والفنون والاعلام الحقيقية لمصر قنا ملتقى الطرق ومنتصف مصر وةصليبة ومركز الطرق والاقرب للبحر الاحمر والموانى والمطارات والسياحة والاثار والمصايف والمشاتى وافريقيا والخليج وخامتها واسواقها ولكن من يدرى ومن يسمع ومن يقرر ومن له ارادة ويفعلرغم انهم قادرين ان يصنعوا كل مانستورده بقنا بلا استثناء ويضاعفوا الصادرات اضعاف الاضعاف

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة