"الأعلى للثقافة" وجامعة القاهرة" ينظمان مؤتمر دوليا حول "فلسفة التأويل"

الثلاثاء، 11 أبريل 2017 04:20 م
"الأعلى للثقافة" وجامعة القاهرة" ينظمان مؤتمر دوليا حول "فلسفة التأويل" المجلس الأعلى للثقافة
كتبت بسنت جميل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تنظم أمانة المؤتمرات بالمجلس الأعلى للثقافة، بالتعاون مع كلية الآداب جامعة القاهرة،  المؤتمر الدولى "فلسفة التأويل: آفاقها واتجاهاتها"، وذلك فى 12 ـ 13 أبريل الجارى.

وتقام فعاليات اليوم الأول للمؤتمر بمقر كلية الآداب جامعة القاهرة، على أن تقام فعاليات اليوم الثانى بمقر المجلس الأعلى للثقافة1 ش الجبلاية – ساحة دار الأوبرا – الجزيرة.

يبدأ اليوم الأول بتسجيل الحضور فى تمام الساعة التاسعة صباحا وحتى العاشرة صباحا، يعقبها الندوة الافتتاحية والتى تتضمن

كلمة المشاركين فى المؤتمر، وكلمة مقرر المؤتمر، ورئيس المؤتمر ورئيس قسم الفلسفة، وعميد كلية الآداب -جامعة القاهرة، والأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، ورئيس جامعة القاهرة.

كما يفتتح المؤتمر الدكتور سعيد توفيق، بمحاضرة تحت عنوان محاضرة افتتاحية بعنوان: "فى ضرورة التأويل كتوجه معرفى، وفى تمام الساعة الثانية عشر تبدأ الجلسة البحثية الأولى "مقاربات نحو تأويل النص الفلسفى"، ويرأس الجلسة الدكتور حسن حنفى، بمشاركة أحمد عبد الحليم عطية ببحث "تأويل التفكيك"، والدكتور أنور مغيث بـ "الهيرمنيوطيقا ونقد هابرماس"، ونور الدين السافى "التأويل وحق الاختلاف"، ومحمد بو عزة "تأويل النص فى الدراسات الثقافية"، وفارس بن سلين "رفض التأويل فى فكر سوزان سونتا"، وماهر عبد المحسن "الهرمنيوطيقا "مدخل تطبيقي" .

وفى تمام الساعة الثانية وحتى الرابعة عصرا تقام الجلسة البحثية الثانية" التأويل فى التراث اليهودى والمسيحى"، يرأس الجلسة الدكتور مصطفى النشار، وبمشاركة الجمعى شبايكي: الدور الهرمنيوطيقى فى قراءة النص الدينى، وجاكلين غصين: قراءة فى نظريات، وأوغسطين من خلال كتابه "مدينة الله"،  ويحى ذكرى: التأويل فى التراث اليهودى، وكرم عباس: تأويل التأويل فى مؤلفات الأحكام.

وفى اليوم الثانى الخميس 13 أبريل، تنتقل الفعاليات لمقر المجلس الأعلى للثقافة، وتبدأ الجلسة الافتتاحية الأولى فى تمام الساعة العاشرة صباحا بعنوان "التأويل فى التراث الإسلامى" يرأس الجلسة الدكتور مراد وهبة، بمشاركة فتحى الزغبي: دور الإمام الغزالى فى مواجهة التأويل الباطنى، وحسين صبرى: قضية التأويل بين النص الدينى وواقع المسلمون، ومحمود حيدر: الهيرمنيوطيقا وترجمة الوحى، ومحمد وادفل: التأويل الفلسفى عند المتكلمين.

وفى الساعة الثانية عشر ظهرا تبدأ الجلسة الثانية - تعقد الجلستين بالتوازى –  ويرأس الأولى الدكتور أحمد عبدالحليم، بمشاركة منى طلبة: التأويل الترميزى، وفريدة المولى: المقاصد النصية بين التأويل، المطالبة والتأويل المفارق "بول ريكور"،  وميلود بلعالية دومة: التأويلية التاريخية وسؤال التراث عند جادامر، وبثينة نصيرى: السيميائية بما هى فعل تأويلى، وعبد الرازق بلعقروز: المنعرج الإستطيقى للتأويل فى فلسفة نيتشه.

وفى تمام الساعة الرابعة عصرا تبدأ الجلسة الثالثة  ( أ،  ب) "تعقد الجلستين بالتوازى"،  بعنوان التأويل فى الأدب والفن، فتعقد الجلسة  (أ) قاعة المؤتمرات بالمجلس الأعلى للثقافة برئاسة الدكتور هالة فؤاد،  بمشاركة سميرة قروى: إشكاليات تأويل النص الأدبى الصوفى، وغنيمى الواردى: النص القارئ، وسلطة التأويل، وإيمان ذيب: صورة المرأة وتأويلاتها بين الحكاية والأسطور، ودعاء محمود محمد: هرمنيوطيقا العلامة المرئية، وشمس الدين شرقى: ظاهراتية الصورة السينمائية.

أما الجلسة الجلسة الثالثة (ب) قاعة المجلس الأعلى للثقافة، برئاسة الدكتور بدر مصطفى، وبمشاركة وصال العش: فى الوصل الفينومينولوجى مع التجربة الفنية وإشكالياته التأويلية عند هوسرل، وثريا بن مسمية: الصورة – المعنى، فى فن الرسم التجريدى كاندنسكى، ويسرا زغدان: تأويل الفن بين المقاربة اللغوية والمحاكاة البينية، وأحلام بوصندل: جماليات المادة وإشكاليات التأويل الفنى، وعمارة كحلى: التصورات الفينومينولوجية للفن فى المنشورات الفلسفية العربية، ومليكة برواق: إشكاليات تأويل العمل الفنى.

وفى تمام الساعة السادسة مساء تعلن توصيات المؤتمر، يعقبها معرض فنى تحت عنوان المعرض الجرافيكى "المسافرون بلا متاع: نحو هرمنيوطيقا الصورة الصوفية المجردة"، للدكتور أحمد جمال عيد، ويختتم اليوم بجولة نيلية سياحية مع العشاء.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة