مقالات الصحف المصرية: مكرم محمد أحمد يراهن على عزيمة وقوة المصريين فى مواجهة الإرهاب.. مرسى عطا الله يطالب باستهداف رؤوس الإخوان بالخارج.. عماد الدين حسين يفسر إعلان الطوارئ.. الشوبكى يسأل من يقتل المسيحيين؟

الثلاثاء، 11 أبريل 2017 10:00 ص
مقالات الصحف المصرية: مكرم محمد أحمد يراهن على عزيمة وقوة المصريين فى مواجهة الإرهاب.. مرسى عطا الله يطالب باستهداف رؤوس الإخوان بالخارج.. عماد الدين حسين يفسر إعلان الطوارئ.. الشوبكى يسأل من يقتل المسيحيين؟ مقالات الصحف المصرية
إعداد إبراهيم حسان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى إطار حرص "اليوم السابع" على تطوير الخدمات المقدمة للقراء، نقدم لكم أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، حول العديد من القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها ما يشغل المواطن المصرى، وتيسيرا على القارئ أعددنا ملخصا لكل مقال ليستطيع القارئ أن يستقى المعلومة فى سطور قليلة.


 

الأهرام

رأى الأهرام يكتب: عزيمة المصريين
 

تحدث الكاتب عن الأحداث الإرهابية التى وقعت ضد الأقباط فى الإسكندرية وطنطا، والتى فرضت إعلان حالة الطوارئ بالبلاد، وأشار إلى أن هزيمة الإرهابيين فى سيناء وحصار القوات المسلحة والتشديد الأمنى عليهم، وراء تنفيذ الإرهابيين عملياتهم داخل المناطق الحيوية بالسكان.

 

مكرم-محمد-أحمد

مكرم محمد أحمد يكتب: دلالات عزم وقوة
 

وتطرق الكاتب عن العمليات الإرهابية فى طنطا والإسكندرية إلى أعياد الأقباط، وأشار إلى أن مثل تلك الأحداث الخسيسة لن تكسر قوة المصريين أو تهز عزيمتهم فى القضاء على هذا الخطر الأسود، ولاسيما أن المصريين أثبتوا للعالم أجميع أن التآمر على وحدة الوطن لن ينجح أو يمر، وأن المصريين يزدادوا مع كل جريمة نكراء يرتكبها الإرهاب قوة وصلابة وعزما على اجتثاث شأفة الإرهاب مهما يكن حجم التضحيات.

 

 

 

مرسى-عطا-الله

 الله يكتب: لا تصالح بعد اليوم
 

طالب الكاتب بشأن جرائم الإرهاب ضد المصريين، بضرورة كشف الحقائق ونزع كل الأقنعة عن الوجوه القبيحة حتى يتعرف الجميع على وجوههم الكالحة والتى تطل عبر فضائيات الفتنة وهى تتحدث عن مصر بلا حياء أو شرف، وأشار إلى أن المعركة ضد الإرهاب ينبغى أن تستهدف الرؤوس قبل الذيول لأن الرؤوس المدبرة والمحرضة فى ملاذات الخارج هم الجناة الحقيقيون، ومسئوليتهم أكبر من الفاعلين الذين تمت غوايتهم بالمال وبالتضليل من خلال جرعات مكثفة لغسيل العقول.

 

اليوم السابع
 

أكرم القصاص

أكرم القصاص يكتب: ذئاب الإرهاب.. مفاتيح تفجيرات كنائس طنطا والإسكندرية بين سوريا وباريس وموسكو
 

ناقش الكاتب العمليات الإرهابية التى وقعت بالبلاد ضد الأقباط، وأشار إلى أنه عقب كل عملية يحدث تشديد أمنى واستنفار للأجهزة ثم تعود الأمور بمرور الزمن إلى طبيعتها مرة أخرى حتى تتم عملية إرهابية أخرى، كما أوضح أنه لا يمكن لأحد أن يزعم أن لدى أى دولة فى العالم كتالوج لمواجهة الإرهاب، فى ظل التطورات فى تنفيذ العمليات، وزرع من يسمون بـ"الذئاب المنفردة"، ولفت إلى ضرورة التعاون المعلوماتى الأمنى إقليميا ودوليا لمواجهة الأفكار والفتاوى المتطرفة للسلفيين أو المتعصبين، التى تمكن "الذئاب المنفردة" من تفخيخ عقولهم بالكراهية والطائفية.

 

عبد الفتاح عبد المنعم

عبد الفتاح عبد المنعم يكتب: انهيار أمريكا القريب.. هل تتحقق النبوءة؟
 

تكلم الكاتب عن وجود عشرات بل مئات الأبحاث عن انهيار الولايات المتحدة الأمريكية رغم تفوقها فى كل المجالات، حيث يرى الباحث يونان سعد أن نحو 50 ألف مصنع توقفت عن العمل خلال الفترة الأخيرة، ونحو 25 مليون مواطن أمريكى تعجز الدولة عن منحهم فرصة عمل لائقة، فيما يرى ويليام كريستول وبيتر نافارو وهم من المفكرين الأمريكيين الذى يطلق عليهم لقب الـ"بلو تيم" أن تزايد القوة العسكرية الصينية ستكون خطرا لا يمكن احتواؤه وستؤثر على المصالح الأمريكية فى دول العالم الثالث.

 

دندراوى الهوارى

دندراوى الهوارى يكتب: أى دين يتقرب أتباعه إلى الله بقرابين من أشلاء أجساد الأبرياء؟!
 

أشار الكاتب إلى العمليات الإرهابية التى تحدث، مؤكدا أن أى دين يدعو إلى هدم المساجد والكنائس التى يذكر فيها اسم الله، ولا يتوجه بطلقة واحدة تجاه إسرائيل لتحرير بيت المقدس، الذى سلمه أمير المؤمنين عمر ابن الخطاب للمسلمين ولم يستطيعوا الحفاظ عليه، وأوضح أن الإخوان وذيولها داعش وأنصار بيت المقدس وجبهة النصرة والقاعدة تعمل على هدم بلاد الإسلام، لأن دستورها القتل والسفك والتفجير والتدمير، ويرفعون شعرا "نتقرب من الله بتقديم أشلاء أجساد الأبرياء كقرابين".


 

الشروق
 

عماد الدين حسين

عماد الدين حسين يكتب: لا تمكنوهم من تغيير أسلوب حياتنا
 

تحدث الكاتب عن الإرهاب وما يريد أن يفعله بالوطن، وأشار إلى أن إعلان مجلس الدفاع الوطنى حالة الطوارئ بعد إسقاطها عقب ثورة 25 يناير 2011، يأتى بسبب تدفق الدماء فى الشوارع وجرأة الإرهابيين فى تزايد، بل وصار البعض أن يبرر لهم جرائمهم، وأوضح أنه من الواضح أن كل الاستراتيجيات والطرق السابقة لم تنجح فى مقاومة الإرهاب ودرحه، فوجب التفكير فى استراتيجية جديدة وشاملة لنكون معها مطمئنين بأننا بأدنا السير على الطريق الصحيح فى مقاومة الإرهاب والتطرف.

فهمى هويدى

فهمى هويدى يكتب: الاستنفار واجب والمراجعات أوجب
 

تكلم الكاتب عن الإرهاب وما يفعله فى جسد الوطن، وأشار إلى أن إعلان حالة الطورائ بالبلاد كان يجب أ، يصدر بعد دراسة وافيه له، وكان يجب استخلاص العبرة من حالة الطوارئ فى سيناء، لضمان تحقيق الهدف المراد منها، لأنه سلاحا بحدين فهى قد تشدد من القبضة الأمنية ويمكن أن تصبح قيدا على الحريات العامة ويعمق من الاحتقان فى المجتمع فضلا عن انقسامه، فيما أضاف قائلًا: "لا أعرف مدى ملائمة إنشاء مجلس قومى مطلق اليد فى مكافحة الإرهاب، فى العام الرابع من عمر النظام الحالى، وبعد ثلاثة سنوات من الصراع أثر فيها الإرهاب على الاستثمار والسياحة؟ وإن كانت الإجراءات ضرورية فهى قد لا تخلوا من فائدة لكن مراجعة السياسات تظل ضرورية أيضا، وربما صارت أكثر أهمية إلحاحا".

 

المصرى اليوم
 

عمرو-الشوبكى

عمرو الشوبكى يكتب: من يقتل المسيحيين؟
 

تحدث الكاتب عن الجرائم ضد المسيحيين فى مصر، وأشار إلى أن الأقباط مستهدفون أكثر من غيرهم، مرة لدينهم، ومرة لأنهم جماعة سلطة حاكمة، وتساءل "من هؤلاء القتلة المجرمون الذين يستهدفون المسيحيين أكثر من غيرهم؟ والإجابة هى فى شريط داعش الأخير الذى كتب عنه مرارا وتكرارا وحذر من نتائجه".

 

وأوضح أن مواجهة الانتحارى الذى يفجر نفسه لن تكون بأى من الإجراءات التى أعلنت عنها الدولة أمس، لأن الإرهابى لن يردعه إعدامه ولا مدرعات الجيش، لأن فى غالبيتهم الساحقة لم يتفقهوا دينا ولو فى الاتجاه الخاطئ، لذلك يستلزم الامر تدخل مباشر لرجال الدين والأزهر.

 

حمدى رزق

حمدى رزق يكتب: البابا تواضروس يصلى
 

تابع الكاتب الحالة التى تسيطر على البابا تواضروس حاليا، وأشار إلى أنه يتألم كثيرا بسبب ما حدث للأقباط، لذلك لا يجب الهجوم عليه من نفر من المسيحيين حينما يخرج ويهاجمه بسبب التفجيرات الإرهابية الأخيرة فى طنطا والإسكندرية.

 

 

الأخبار
 

جلال-دويدار

جلال دويدار يكتب: لا خلاص من الإرهاب الأسود إلا من خلال التعليم والأزهر
 

تحدث الكاتب عن الجرائم الإرهابية التى تحدث داخل الوطن، وأشار إلى أن دعاة الخداع والتضليل يستطيعون استقطاب الشباب فى أفخاخم الإجرامية لتنفيذ أجنداتهم الإرهابية ويتخذوا من الدين تحريفا لخدمة مصالحهم وأهدافهم، وأشار إلى أن التعليم تتحتم مسئوليته فى تربية النشء على الأسس الدينية والوطنية الصحيحة من بداية السلم التعليمى وحتى الجامعة، كما أن للأزهر الشريف دور كبير فى مواجهة الأفكار المتطرفة، لذلك عليه أن يغير من تحركاته وخطواته لوأد الفكر المنحرف لهذه الجماعة الإرهابية وتقديم الإسلام فى صورته الوسطية.

 

جلال عارف

جلال عارف يكتب: فلتكن البداية الحقيقية للمواجهة الشاملة للإرهاب
 

أشاد الكاتب بقرار الرئيس السيسى بتشكيل مجلس قومى لمكافحة الإرهاب بعد حادثى طنطا والإسكندرية الإرهابيين ضد الأقباط، وأشار إلى أن دور المجلس أوسع من التنسيق بين الأجهزة الأمنية لمكافحة الإرهاب، حيث ينقل الحرب ضد الإرهاب من معركة مع الأمن إلى معركة مع الدولة والمجتمع بكل هيئاته، كما سيكون مسئولا عن وضع السياسات على مختلف الجبهات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية لحشد قوى الدولة فى معركة المصير.

 

 


 

الوطن
 

خالد-منتصر

خالد منتصر يكتب: مجلس مقاومة الإرهاب لا الإرهابيين
 

أشاد الكاتب بقرار مجلس الدفاع الوطنى الذى يترأسه الرئيس عبد الفتاح السيسى بتشكيل مجلس أعلى لمكافحة الإرهاب بعد تفجيرات كنيستى طنطا والإسكندرية، وأشار إلى أن هذا المجلس أهم من إعلان حالة الطوارئ، لأنه قرار تكتيكى وليس استراتيجيا وسيضع استراتيجية شاملة لمقاومة تلك الآفة، بالمجتمع، وسيعطينا دلالة عن كيف تفكر الدولة بالنسبة لمقاومة ومحاربة واستئصال الإرهاب.

 

عماد الدين أديب

عماد الدين أديب يكتب: الحزام الناسف لوحدة هذا الشعب
 

تحدث الكاتب عن التفجيرات الإرهابية ضد الأقباط فى طنطا والإسكندرية، وأشار إلى أن داعش تبنى التفجيرات حتى يثير حالة من الغضب داخل نفوس الأقباط ضد الدولة، فضلا عن إفساد حالة التفاؤل الشديدة التى انتابت المجتمع عقب زيارة الرئيس السيسى لواشنطن وارتفاع حالة الأمل لدى المصريين، ومحاولة إثبات أن النظام فى مصر غير قادر على حماية الأقباط، وضرب الاقتصاد الذى يحاول الانتعاش وإفساد حالة بدء الإقبال السياحى على مصر، وإثارة النعرة الدولية فى ملف حماية الأقليات قبل زيارة البابا فرانسيس لمصر نهاية هذا الشهر.

 

 

عماد-جاد

عماد جاد يكتب: مواجهة الإرهاب والتطرف
 

تحدث الكاتب عن قرارات مجلس الدفاع الوطنى، عقب تفجيرات طنطا والإسكندرية، وأوضح أن إعلان حالة الطوارئ سوف يمكّن أجهزتنا الأمنية من التصدى للإرهاب وملاحقة عناصره ويطلق يدها فى التعامل مع الإرهابيين ومموليهم وداعميهم بشكل قوى ومباشر، أما تشكيل المجلس القومى الأعلى لمكافحة الإرهاب والتطرف فهو قرار شجاع يأتى للتعامل مع الإرهاب بشكل جذرى.

 

 


 

الوفد
 

وجدى زين الدين

وجدى زين الدين: المجلس الأعلى لمكافحة التطرف
 

أشاد الكاتب بقرار الرئيس عبد الفتاح السيسى بتشكيل المجلس الأعلى لمكافحة التطرف والإرهاب، وأشار إلى أن المجلس بات ضرورة ملحة أمام مؤامرات الإرهاب ضد الوطن، موضحا أن الذين يعتدون على دور العبادة سواء مسجد أو كنيسة يوجهون رسالة بأن هذا الإرهاب لا يعرف دينا ولا وطنا، إنما يعرف فقط تدمير وحدة المصريين التى لم يستطع أحد على مال التاريخ أن ينال منها.

 

 

 

بهاء الدين أبوشقة

بهاء أبو شقة يكتب: تأمين دور العبادة
 

تحدث الكاتب عن الجرائم الإرهابية التى وقعت ضد الأقباط فى الإسكندرية وطنطا منذ يومين، وأشار إلى ضرورة وجود شركات خاصة تشارك فى تأمين دور العبادة والنوادى، ويجب تأسيس شركات من خلال الضباط أصحاب الخبرة الواسعة خلال فترة عملهم بالداخلية والذين تركوا الخدمة، ويكون هناك تواصل بين شركاتهم والأجهزة الأمنية المختلفة فى عملية التأمين.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة