بالصور.. رئيس "عربية البرلمان" يسأل وزير الخارجية عن الرؤية المصرية لأزمة سوريا

الأربعاء، 12 أبريل 2017 12:45 م
بالصور.. رئيس "عربية البرلمان" يسأل وزير الخارجية عن الرؤية المصرية لأزمة سوريا اللواء سعد الجمال رئيس لجنة الشؤون العربية
كتبت نور على - تصوير حازم عبد الصمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
طرح اللواء سعد الجمال، رئيس لجنة الشؤون العربية بمجلس النواب، عدة أسئلة على وزير الخارجية، سامح شكرى، إذ تساءل "الجمال" عن الرؤية المصرية بشان أزمة سوريا، والجهود المبذولة مع دول الجوار لاحتواء أزمة ليبيا، باعتبارها عمقا استراتيجيا للأمن القومى، والرؤية التى خرجنا بها من زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى للولايات المتحدة الأمريكية حول مستقبل القضية الفلسطينية.
 
وتساءل "الجمال" فى حديثه خلال اجتماع اللجنة، الذى انطلق قبل قليل، عن المهاترات التى تدور بشأن علاقتنا بالسودان، والرؤية المصرية لاحتواء هذه المهاترات، لافتا إلى أن هناك زيارة من الوزير للسودان، متسائلا أيضا عن موقف مصر من العراق، ومؤكدا فى الوقت نفسه أن العلاقة مع السعودية لا تقبل الفصام ولا النيل منها، كما تساءل عن الموقف بشأن الأزمة اليمنية، وانعاكسات زيارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب على قضايانا العربية فى سوريا وفلسطين والعراق.
 
 
النواب يقفون دقيقة حداد علي ارواح شهداء كنيستي طنطا واسكندرية
النواب يقفون دقيقة حداد علي ارواح شهداء كنيستي طنطا واسكندرية

 

سامح شكري وزير الخارجية ورؤسا اللجان يقفون دقيقة حداد
سامح شكري وزير الخارجية ورؤسا اللجان يقفون دقيقة حداد

 

دقيقة حداد
دقيقة حداد

 

جانب من اجتماع اللجان المشتركة
جانب من اجتماع اللجان المشتركة

 

سامح شكري وزير الخارجية
سامح شكري وزير الخارجية

 

جانب من الاجتماع
جانب من الاجتماع

 

حضور النواب
حضور النواب

 

سعد الجمال رئيس لجنة الشئون العربيه
سعد الجمال رئيس لجنة الشئون العربيه

 

النائب احمد الشريف نائب حزب النور
النائب احمد الشريف نائب حزب النور

 

النائبة سحر صدقي
النائبة سحر صدقي

 

النائب كمال احمد
النائب كمال احمد

 

سامح شكري وزير الخارجية
سامح شكري وزير الخارجية

 

وزير الخارجية
وزير الخارجية

 

كلمة وزير الخارجية
كلمة وزير الخارجية

 

النائبة شادية خضير
النائبة شادية خضير

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة