استقر الرأى داخل نادى الإسماعيلى على استمرار إجراء اختبار للمهاجمين الأفارقة فى صفوف الدراويش، تمهيدا لاختيار أفضلهم لتدعيم الخط الأمامى للفريق الأصفر فى الموسم الجديد.
ويتبقى مكان واحد فى قائمة الأجانب المسموح بتواجدهم مع النادى الإسماعيلى، نظرا لوجود الثنائى الغاني ريتشارد بافور والكولومبى دييجو كالديرون.
وتتجه النية داخل نادى الإسماعيلى لتوجيه الشكر إلى الإيفوارى انوبيل لويس فيليبى الذى خضع للاختبارات خلال الفترة الماضية لعدم اقتناع التشيكى فرانز ستراكا بإمكانياته بشكل كبير، نظرا لحاجته لمهاجم قناص يجيد اللعب برأسه وكلتا قدميه، واستغلال أنصاف الفرص فى التسجيل أمام المرمى.
