طالب المهندس أمين مسعود عضو مجلس النواب وعضو المكتب السياسى لائتلاف دعم مصر، من الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف بالتراجع عن تعليماته بشأن منع استخدام مكبرات الصوت بالمساجد خلال صلاة التراويح فى شهر رمضان المعظم، مؤكدا أن شهر رمضان هو شهر الروحانيات ويحرص فيه المسلمون على أداة صلاة التراويح.
وقال "مسعود" فى بيان عاجل قدمه للدكتور على عبد العال رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى وزير الأوقاف، إن صلاة التراويح تتم من خلال مكبرات الصوت حتى داخل المسجد الحرام بمكة المكرمة والمسجد النبوى بالمدينة المنورة بالمملكة العربية السعودية وفى جميع الدول الإسلامية بمختلف دول العالم وحتى داخل الدول الأجنبية التى بها جاليات إسلامية، متسائلا عن الأسباب الحقيقة التى اضطر وزير الاوقاف ان يصدر هذه التعليمات التى استفزت مشاعر المصريين خاصة أنه لم نسمع أى شكوى من المواطنين بشأن هذا الملف.
وناشد المهندس أمين مسعود الدكتور على عبد العال رئيس مجلس النواب احالة بيانه العاجل الى لجنة الشئون الدينية بالبرلمان واستدعاء وزير الأوقاف إلى البرلمان للرد على بيانه العاجل معربا عن أمله أن يتراجع وزير الأوقاف عن هذه التعليمات ليتم غلق هذا الملف.
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس / صلاح الصاوى
بصراحه شيء مزعج للمرضى والطلبه وكبار السن
بصراحه الميكروفون شيء مزعج للغاية للمرضى والطلبه وقت الامتحانات وكذلك لكبار السن. ناهيك عن رداءه الصوت والنشاز من صوت الميكروفون . اللى أعرفه أن إحنا لانجاهر فى الصلاه ولا نهمس بها ونأخذ بين ذلك سبيلا
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو مصطفي
الصلاة ديليفري!!
ان من يريد الصلاة وسماع القرآن من الرجال او النساء عليه ان يذهب الي المسجد ،يستمع ويتعلم ويصلي كما يشاء ،وبأخذ ثواب الجماعة ايضا، اما من يجلسون في بيوتهم ،فهم لن يستفيدوا من اذاعة الصلاة عبر الميكروفونات،وتداخل اصواتها والنشاز والبكاء والنحيب من اغلب الائمة ،لان من يجلسون في بيوتهم يكونوا ملهيين في مشاهدة التليفزيون وحل الفوازير .ان توصيل صلاة العشاء والتراويح ديليفري الي المنازل عبر الميكروفونات لن يجدي معهم ،وهم اول من سيتأففون من الازعاج !!.
عدد الردود 0
بواسطة:
مجدى
المسلم و المؤمن مش محتاج لمكبر صوت لكى يفكرة بذكر الله
عندما يسيطر الغباء على العقل و الفكر يتضارب مع الزهيمر و كل واحد من الأتنين يقول المخ دة بتاعى ههههههههه
عدد الردود 0
بواسطة:
جمال توفيق
ثقافة التكاتك
عدم التمييز والإدراك والحس أصبح هو السمة الغالبة .. تداخل أصوات الميكروفونات وسرعة قراءة القرآن الكريم وكأنه سباق أو واجب يعتبر إساءة بالغة ولا يستفاد منها في شئ .. من أراد سماع القرآن فعليه بالإذاعة أو الوسائل الأخرى المتاحة .. الإسلام دين الصفاء والهدوء والسكينة .. الصوت العالي جهل وتلوث وغباء !!
عدد الردود 0
بواسطة:
الكابتنن
مكبرات الصوت مؤزيه وتستخدم بهبل
المعارضين لمكبرات الصوت يمكن عنده جامع واحد انما ما قولك فى منطقه فيها ثلاث او اربع جوامع قريبه من بعض وعند استخدام مكبر الصوت تشعر انك فى مولد
عدد الردود 0
بواسطة:
دودو
**
حيروتنا ......حط المكرفون......شيل المكرفون .....دة ازعاج ...لاء من اساسيات الحياة ....
عدد الردود 0
بواسطة:
ابراهيم عبد القادر
ميكروفونات المساجد
لو هذا النائب امام منزله ميكروفون مسجد لكان له راى اخر
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرية
إرحمونا ولا تتسببوا في نفور خلق الله من سماع القرآن
الميكروفونات فيها إزعاج وأصبحت من وسائل تنفير الناس من الاستماع لقراءة القرآن والأطفال أصبحوا ينزعجون منها، ارحمونا وارحموا الدين وارحموا الأطفال والمرضى وكبار السن والطلاب واتقوا الله وأوقفوا الميكروفونات في المساجد وسرادقات العزاء ودور المناسبات يرحمكم الله ، يكفي سماع الميكروفونات في رفع الأذان وهذا مقبول ومستحب لكن فيما عدا ذلك يصبح إزعاج وتنفير للجميع
عدد الردود 0
بواسطة:
د/محمود خليل
الميكروفونات مزعجه ايا كانت المناسبه؟
فى الاماكن السكنية المزدحمه ،تكون الميكروفنات مزعجه للغاية ومعطله للعمل والاستذكار ،حتى الاطفال والمرضى الذين يحتاجون الى الراحة والهدوء مثلا مريض الصرع قد يدخل فى نوبة صرع من صوت المىكروفون ،سواء كان الميكروفون للعزاء او الافراح او الجوامع ،كفاية وقت الاذان.