عكست مأدبة الغداء، التى جمعت بين القادة بالقمة العربية الإسلامية الأمريكية، المنعقدة بالرياض، حالة التوافق بين مصر والسعودية والولايات المتحدة الأمريكية تحديداً.
ظهر الرئيس عبد الفتاح السيسي، والملك سلمان بن عبد العزيز والرئيس دونالد ترامب، فى حديث ودى، خيمت عليه روح الدعابة، وهو ما يعكس طبيعة العلاقات العربية الأمريكية خلال المرحلة المقبلة، بعد سنوات عجاف مع الإدارة الأمريكية السابقة بقيادة باراك أوباما.
ويرى مراقبون أن هذه القمة يمكن أن يطلق عليها "قمة طرد الإرهابيين"، فى ضوء التوافق بين القاهرة وواشنطن على ضرورة دحر التنظيمات الإرهابية التى تستهدف استقرار المنطقة والعالم.
عدد الردود 0
بواسطة:
المصري
مصر والمملكه وقت العواصف
رساله لترمب ان ما فعله اوباما من طوفان فى الشرق لم ينال من اكبر دولتين ولم تفرق بينهم المكائد والمحاقد يقفون بالمرصاد لصد اشرس هجوم عرفته البشريه على الشرق الاوسط وحان الوقت لسحب مخطط الاسقاط من عقول الشيطان واختفاء كل ادوات الجريمه وموت الاخوان والبرادعي وباسم يوسف والقراضاوي ودومه واسراء وماهر وايمن وافلام الجزيره بل يجب كل ما يطبخ بليل ان يطش فى الزباله ويستعد الشرق للتنظيف
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو وجدي
اللهم اجعله خير
حلم دا ولا ايه ايه