بالصور.. لجنة أثرية تفحص محتويات قطع مهربة من أمريكا فى ميناء دمياط

الأربعاء، 24 مايو 2017 07:51 م
بالصور.. لجنة أثرية تفحص محتويات قطع مهربة من أمريكا فى ميناء دمياط اعضاء لجنة وزارة الاثار والمضبوطات
دمياط - عبده عبد البارى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فحصت لجنة عليا متخصصة من إدارتى آثار العصر الحديث والمقتنيات بوزارة الآثار، اليوم، مجموعة من اللوحات والمقتنيات المشتبه فى أثريتها، والتى تمكن رجال الإدارة العامة للوارد بجمارك دمياط من إحباط تهريبها للبلاد عبر ميناء دمياط داخل حاوية 40 قدما قادمة من أمريكا، وذلك بالمخالفة لقانون حماية الآثار رقم 117 لسنة 1983 وتعديلاته بالقانون رقم 3 لسنة 2010 وقانون الجمارك رقم 66 لسنة 1963 وتعديلاته وقانون الاستيراد والتصدير رقم 118 لسنة 1975 وتعديلاته.

وقامت اللجنة بفحص مجموعة متنوعة من الأثاث الخشبى المحلاة بزخارف وأشكال معدنية منها كراسى وطربيزات وكنب وكذلك مجموعة من الأدوات المنزلية منها أطباق وفازات خزفية وصوان معدنية وشمعدانات معدنية ونجف معدنى ومعالق معدنية وأباريق.

ومن المقرر أن تسلم اللجنة تقريرها الى نيابة مركز دمياط لمباشرة التحقيقات مع صاحب الرسالة ويدعى محمد عبد الحفيظ ضوى.

 تعود تفاصيل الواقعة عندما تلقى رجال جمارك دمياط إخبارية تفيد محاولة تهريب قطع أثرية قادمة من الولايات المتحدة الامريكية فى مشمول البيان الجمركى رقم 2796 لسنة 2017 وارد نهائى مجمع أول باسم محمد عبد الحفيظ بوليصة رقم 11704 حاوية رقم HLXU6576588 قادمة من أمريكا والصنف طبقا للمستندات عبارة عن 122 طردد أمتعة شخصية بوزن قائم 4499 كجم بقيمة 417155 جنيه وتم تشكيل لجنة جمركية مشتركة لمعاينة الشحنة.

لوحة ضمن المضبوطات
لوحة ضمن المضبوطات

 

المضبوطات
المضبوطات

 

بعض المضبوطات
بعض المضبوطات

 

جانب من المضبوطات
جانب من المضبوطات

 

جانب من المقتنيات
جانب من المقتنيات

 

ضبط قطع يشتبه فى اثريتها بميناء دمياط
ضبط قطع يشتبه فى اثريتها بميناء دمياط

 

فحص المضبوطات
فحص المضبوطات

 

قطع يشتبه فى اثريتها
قطع يشتبه فى اثريتها

 

لجنة متخصصة من إدارتى  آثار العصر الحديث والمقتنيات بوزارة الآثار
لجنة متخصصة من إدارتى آثار العصر الحديث والمقتنيات بوزارة الآثار

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة