خالد صلاح يفضح مخابرات قطر بتغريدات نارية على تويتر: فاشلون حتى فى فبركة إيميل ضد اليوم السابع.. حقدكم على الإمارات لا يمكن إخفاؤه.. ويؤكد: خوفكم من قوة معلوماتنا يكشف فشل ملياراتكم أمام صحف مصر

الإثنين، 29 مايو 2017 12:58 م
خالد صلاح يفضح مخابرات قطر  بتغريدات نارية على تويتر: فاشلون حتى فى فبركة إيميل ضد اليوم السابع.. حقدكم على الإمارات لا يمكن إخفاؤه.. ويؤكد: خوفكم من قوة معلوماتنا يكشف فشل ملياراتكم أمام صحف مصر الكاتب الصحفى خالد صلاح
كتبت مريم بدر الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

هاجم الكاتب الصحفى خالد صلاح رئيس مجلس إدارة وتحرير "اليوم السابع"، المخابرات القطرية بعد فبركتها صورة إيميل من بريد منسوب لليوم السابع ، مؤكدا إن المخابرات القطرية فاشلة حتى فى طريقة فبركتها لإيميل.

وكتب خالد صلاح عبر حسابه بموقع التدوينات الصغيرة "تويتر" :"المخابرات القطرية فاشلة حتى إنها تفبرك ايميل ضد اليوم السابع ، مفبركين إيميل أهبل أوي. طب اتأكد يا عبيط من ايميلاتنا".

وتأتى  فبركة المخابرات القطرية لإيميل ضد اليوم السابع ، بعد سلسلة من الانفرادات بالوثائق والمستندات ضد جرائم النظام القطرى وأذنابه من الأجهزة الأمنية والإعلامية فى أكثر من دولة عربية ومنها ليبيا وسوريا والعراق ، وكذلك بعد نشر اليوم السابع لموجات الغضب المتوالية ضد السياسات القطرية فى دول مجلس التعاون الخليجى  

خالد صلاح
فبركة المخابرات القطرية لإيميل ضد اليوم السابع

 

وتابع خالد صلاح فى تغريدة أخرى:"عارف إن اليوم السابع واجع المخابرات القطرية بس بجد ما تصورتش إنهم ضعاف كدة فى الفبركة وما تصورتش حجم الكره للامارات".

تغريدة أخرى لرئيس تحرير اليوم السابع
تغريدة أخرى لرئيس تحرير اليوم السابع

 

وواصل خالد صلاح تغريداته التى تكشف مدى ارتباك وتخبط المخابرات القطرية وحقدها على دولة الإمارات العربية الشقيقة قائلا :"أقول للمخابرات القطرية بعد الايميل المفبرك حقدكم على الإمارات لا يمكن إخفاءه وخوفكم من قوة معلوماتنا يؤكد أن ملياراتكم فشلت أمام صحف مصر".

كما طالب خالد صلاح بمقاطعة متجر هارودز القطرى فى لندن، قائلا :"مرة ثانية أدعو كل العرب فى لندن لمقاطعة متجر هارودز القطري ،قاطعوا استثمارات الدولة الراعية للإرهاب . قاطعوا مسارات تمويل الارهابيين".

Capture
 

 

 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة