أكرم القصاص - علا الشافعي

مستورد سيارات: أسعار السيارات الحالية بها تلاعب وبعد رمضان ستنخفض

الأربعاء، 31 مايو 2017 05:00 م
مستورد سيارات: أسعار السيارات الحالية بها تلاعب وبعد رمضان ستنخفض سيارات - صورة أرشيفية
كتبت نورا طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال حمادة فرج، أحد كبار المستوردين للسيارات الصينية فى مصر: هناك تلاعب بأسعار بعض أنواع السيارات الموجودة بالسوق طمعا فى زيادة الأرباح، وبدأت تُعدل الآن لكن لم تنعش من حركة الركود بسوق السيارات حتى الآن، لأن العميل مضرب عن شراء السيارات لإدراكه بالتسعير الخطأ، وعلمه بأسعار السيارات الحقيقية.

 

وأضاف حمادة فرج، فى تصريحات لـ"اليوم السابع": "ارتفاع سعر الفائدة بنسبة 2% لن يؤثر على سوق السيارات، لأن فوائد السيارات مركبة وارتفاع فائدة البنكية بنسبة 2% على القروض النقدية والودائع فقط"، مشيرا إلى أن قرار رفع سعر الفائدة يؤدى إلى خفض سعر الدولار بعد شهر رمضان، وهذا بالتالى يؤدى إلى تخفيض أسعار السيارات على بداية عيد الفطر المبارك".

 

وأشار حمادة فرج إلى قرار تعويم الجنيه صدر للصالح العام وحافظ على الجنيه المصرى، وسيؤدى إلى تراجع قيمة الدولار الأمريكى مع بداية شهر يناير المقبل، ولذلك أتوقع مع نهاية العام الحالى تنخفض أسعار السيارات لانتعاش الاقتصاد المصرى.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد المصري

التلاعب في كل شئ

التلاعب ليس في السيارات فقط بل في كل شئ بدأ من البطيخ وحتى اتفه شئ ممكن تشتريه الغريب قبل التعويم كان الدولار في السوق السوداء ب20 جنيه والاسعار زادت زيادة معقولة بالمقارنه بالوضع الحالي وايضا الزيادة ليست في كل شئ اما بعد التعويم فحدث ولاحرج وزيادة طمع وجشع وسرقة ولاتزال مستمرة والعيب على الحكومة اللي بتتفرج ولاتعرف تسيطر على تجار الحرام الحكومة فعلا ضعيفة وثبت فشلها في السيطرة على الاسعار واصبح التجار الحرامية هم الذين يسيطرون على الشعب والحكومة .

عدد الردود 0

بواسطة:

تامر

مكانش رماه الطير

دولار ايه اللى حينزل و عربيات ايه اللى حترخص ...مانت لو بتفهم مكنتش اشتغلت فى الصينى

عدد الردود 0

بواسطة:

حسن أحمد

هام

الجشع لدينا في كل شئ ولكن تجار السيارات هم المركز الأول سياره صيني سعرها 3000دولار يتم تداولها في السوق المصري 160000جنيه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة