حفزتِنى رغم الظنونِ الجائرةْ
وأتيتِنى سعيا هنا بسلال خُبْثِك عامرة
زيّفتِ ما بين السطور مجاهرة
وسمعت حرفك والمغلف بالظروف القاهرة
ألقيت قنبلة الصباح : مسافرة
وتلعثم الحرف البرىء على الشفاة الماكرة
فحللتُ عهدك والوثاقَ وحبَّنا
ألمُ الفراقِ يضمنى
والبينُ أنشبَ فى الرجاءِ أظافره
ورأيتها تسعى حثيثا نحوهُ
كيد النساء يلفها
والوحلُ تعلو منابره
قبَّلت بطن يدى كم من مرةٍ
ولثمت أيضا ظهرها
ما كان لى تلك الحياة الفاجرة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة