فى تحدّ صارخ واستمرار لسيناريو العناد القطرى والخروج على الصف العربى، صرح وزير خارجية قطر، محمد بن عبد الرحمن آل ثانى، بأن سياسة بلاده ستظل كما هى دون تغيير، مؤكدًا فى تصريحات لقناة "روسيا اليوم"، أن مسألة تغيير سياسة الدوحة لن تحدث وأن مبادئها ستظل كما هى.
وردا على سؤال حول وجود نية لتغيير موقف قطر من قناة الجزيرة، قال: "نقيم القرارات التى تمس السيادة القطرية من داخل قطر، ولا تفرض عليها من الخارج، ولن نقبل وصاية من أحد".
عدد الردود 0
بواسطة:
سعيد
لقد نسوا الله فانساهم انفسهم عليهم دائرة السوء
بسم الله الرحمن الرحيم ومن الاعراب من يتخد ما ينفق مغرما ويتربص بكم الدوائر عليهم دائرة السوء والله سميع عليم صدق الله العظيم سورة التوبة وسيعلم الدين ظلموا اى منقلب ينقلبون
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد على
هذه سياسة مفروضة عليكم
سياسة مفروضة عليكم من إسرائيل وإيران وتركيا التي طلبتم منها أن تحميكم لأنكم لاتستطيعون حماية أنفسكم . ومن لايستطيع حماية نفسة لايستطيع أن يتخذ القرار .
عدد الردود 0
بواسطة:
مجمد زيادة
لابد من معاقبة الجناة الأشرار الإرهابيون...
حقا قالوا "من أمن العقاب أساء الأدب". فلقد أعتقد أمير قطر أنه في مأمن من العقاب بأمواله وعزوته بموالاته لإيران وتركيا وكذا لوجود قاعدة أمريكية علي أرض قطر تجعل أمريكا تغض الطرف عما يقترفه من جرائم بتمويله للجماعات الإرهابية لهدم الدول وتمكين الإخوان. ولقد جاء وقت الحساب سواء أمام المحكمة الدولية بتهمة جرائم ضد الإنسانية وما شابه ذلك لينال النظام القطري العقوبة المناسبة طبقا للقانون الدولي وإضافة لذلك لابد من تعويض الدول والمجموعات الإنسانية بل والأفراد الذين أضيروا بسبب إرهاب مدعوم من قطر في بلاد مثل تونس واليمن ومصر والصومال وسوريا بل والعراق وغير تلك الدول التي ضربها الإرهاب بمساعدة أمير قطر... ومرة أخرى أكرر أن التعويض المادي مهم للدول والأفراد حتى تنضب خزائن الأشرار والشياطين . وأرى أيضا تطبيق العقاب الأدبي بشطب دور قطر في كأس العالم سنة 2022 حتى لو لم تقام الدورة. بالإضافة دور قطر الشرير في دعم الإرهاب لابد من إظهار دور تركيا وإيران وأي دولة ساعدت ومولت وتاجرت مع أي مجموعات إرهابية حتى ولو كانت مساعدة أدبية بالكلام ووسائل الإعلام وتوفير ملاذ آمن لأمثال أولئك الخونة الذين نعرفهم جميعا ومنهم المزور الذي ظن أنه كان يوما مرشحا رئاسيا وهو لا يعلم أن الدور كان ملعوبا وأنه لا ينفع سوى أن يكون عميلا إرهابيا فلا هو أيمن ولا هو نور.