بالفيديو.. دوام الحال من المحال.. 6 أشهر تحول كوبر من "البركة" لـ"الفتة"

الأربعاء، 14 يونيو 2017 11:45 م
بالفيديو.. دوام الحال من المحال.. 6 أشهر تحول كوبر من "البركة" لـ"الفتة" كوبر
كتب – محمد ربيع

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

دوام الحال من المحال، هذا هو حال الأرجنتينى هيكتور كوبر المدير الفنى للمنتخب الوطنى، عقب مباراة تونس التى أقيمت الاثنين الماضى وانتهت بخسارة الفراعنة بهدف نظيف فى تصفيات أمم أفريقيا 2019 بالكاميرون.

الأرجنتيني هيكتور كوبر، نال لقب "مولانا" عقب قيادته للفراعنة في أمم أفريقيا الماضية بالجابون 2017، والتى تأهل المنتخب للمباراة النهائية بعد أن كان بعيدًا عن الترشيحات، ليطلق الجمهور المصرى عدة ألقاب على كوبر منها "مولانا" و"البركة"، وأصبح كوبر أحد النجوم المفضلة للجمهور المصرى.

ما زاد من عشق الجماهير لكوبر انه قاد المنتخب لصدارة المجموعة الخامسة في تصفيات كأس العالم 2018 برصيد 6 نقاط

انقلبت الأمور رأسا على عقب مع الأرجنتينى كوبر عقب الخسارة من تونس صباح الاثنين الماضى، حيث هاجمته الجماهير بعنف على مواقع التواصل الاجتماعى، وبدات الانتقادات تتوالى، وأهمها ظهوره فى إعلان إحدى شركات المحمول وهو يأكل "الفتة"، ليطلق عليه الجمهور لقب "مدرب الفتة"، ويصبح مصير تواجد كوبر في قلوب الجماهير المصرية محفوفًا بالمخاطر حال حدوث أي كبوة للمنتخب في المباريات الرسمية المقبلة وتحديدًا مباراتى أوغندا في تصفيات كأس العالم 2018.

الأمر الغريب أن الفترة ما بين "مولانا " كوبر، "ومدرب الفتة" لم تتجاوز الـ6 أشهر، حيث أقيمت بطولة أفريقيا في يناير الماضي، بينما أقيمت مباراة تونس في يونيو الجارى.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

عبد الحق الصادق

يا ريت حد يعرفه كيف تدار المنتخبات !!

فى عام 1986 درب المنتخب مايكل سميث ومعه المرحوم شحتة وعندما انهزم فى اول مباراة امام السنغال اسرع بتغيير الخطة ولعب ب 4-2-4 وكثف الهجوم بكل من مصطفى عبده وجمال عبد الحميد والخطيب وطاهر ابو زيد واستطاع الفوز بالبطولة وفى عام 1998 قام الجوهرى بتشكيل هجومى من عبد الستار صبرى وحازم امام وحسام حسن وطارق مصطفى واحمد حسن واستطاع الفوز بالبطولة وفى عام 2006 قام حسن شحاته بتشكيل هجومى من ميدو وعماد متعب وعمرو زكى وابو تريكة واحمد حسن ومعاونة من احمد حسن ومحمد شوقى وفاز بالبطولة وفى عام 2008 كان الهجوم مكون من كل ما سبق ووضع محمد زيدان بديلا لميدو وفزنا بالبطولة وفى عام 2010 اضيف لهولاء اللاعبين جدو وحسنى عبد ربه ورغم غياب ابو تريكة الا اننا فزنا بالبطولة .. اما هيكتور ( فتة ) كوبر فمازال يفكر ويفكر ويفكر من يلعب حارس مرمى ومن يكون بديلا لعلى جبر ومحمد عبد الشافى وطارق حامد والننى وعبدالله السعيد ومحمد صلاح وتريزيجيه سواء جيه او ما جاش واحمد فتحى الذى يبدو انه سيلعب حتى لو تجاوز سنه الاربعين .. يا ( كوبرى ) بلغة اهل الكورة متى سيكون لدينا رأس حربة ؟ هل سنفعل مثل المأسوف عليها وتجنس اجاى او كوليبالى او انطوى او بنجامين او كاسونجو او .. او .. اكمل المهزلة وجنس مايوكا !! يا اهل الجبلاية حد يقوله او يفرجه على شرائط مبارياتنا فى البطولات التى ذكرتها ويتعلم منها !!!

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة