"الكنافة البلدى"، إحدى أشهر الأكلات الغذائية التي يقبل عليها المصريون في شهر رمضان، ولم تزل موجودة على موائدهم، أو كوجبة مختلطة باللبن على مائدة السحور، لما لها من سحر ونكهة خاصة.
رفعت فهمى عطية، أقدم صانع للكنافة البلدى فى محافظة الشرقية، حيث يعمل بهذه المهنة منذ ما يقرب من 50 عامًا، يقول لـ"اليوم السابع" إن هذه المهنة مرتبطة أكثر بشهر رمضان المبارك، فالناس يتهافتون على الكنافة البلدى، لتناولها كحلوى بعد طعام الإفطار، أو على مائدة السحور.
رفعت عطية، ابن مركز القرين، التابع لمركز أبو حماد، فى محافظة الشرقية، يؤكد أن مهنة صناعة الكنافة البلدى، مرتبطة بشهر رمضان، لذا فإنه لا يعمل بها باقى أوقات العام.
يقول عم رفعت، إن ارتفاع الأسعار، جعلته رحيمًا بالناس الغلابة على حد قوله، لذا فإنه لا يتربح كثيرًا من وراء هذه المهنة :"بيبع بمكسب بسيط جدًا وفيه ناس غلابة كتير بتيجى تاخد من غير ما تدفع ورمضان كريم".
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
الكنافة البلدى
الكنافة المصنوعة
الكنافة
جانب من صنع الكنافة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة