وأشار الموقع إلى أنه تم إرسال الحيوانات الحية من الموانئ الإسبانية خاصة قرطاجنة وتاراجونا إلى وجهات مثل ليبيا وشمال أفريقيا، ويتحقق فى هذا الشهر صادرات للحيوات على مستويات أعلى من وضعها الطبيعى.
وقال مدير مركز الأغذية الزراعية وتربية الأغنام والماعز Interovic توماس رودريجيز "الآن هناك ما يكفى من المنتجات لتلبية طلبات المسلمين، وفى حال وجود أى عجز سنتجه إلى "المخزون"، مشيرا إلى أن السوق يشهد حالة من التوتر فى هذا الشهر".
ووفقا للأمين العام من الجمعية الإسبانية فيليب مولينا فإن " الحملان الميرينو الذكور على رأس الماشية المطلوبة من قبل المسلمين، وكل خروف الآن يباع ب 8 يورو زيادة عن ثمنه الأساسى".
وأشار مولينا"عادة الأسعار تكون منخفضة فى شهر مايو لأن هناك غزرة فى الإنتاج ولكن كل شئ يتغير إذا تزامن مع بداية شهر رمضان".
ولفت منتجى لحوم الأبقار خابير لوبيز إلى أن طلبات شراء الحيوانات الحية على "مستوى مماثل" لرمضان فى السنوات السابقة.