قتل 31 شخصا خلال يومى السبت والأحد فى وسط مالى خلال اشتباكات بين مجموعات عرقية تتنازع حول قطعة أرض فى منطقة تغيب فيها سلطة الدولة، وينشط فيها الإرهابيون بحرية، حسب ما أعلنت السلطات المالية.
واشتبك رعاة من عرقية فولانى مع مزارعين من عرقية دوغون بسبب رعى أفراد من عرقية فولانى لمواشيهم فى قطعة أرض مملوكة للدوغون.
وتتهم عرقية دوغون عرقية فولانى فى المنطقة بالتواطؤ مع الشيخ امادو كوفا، الذى انضمت حركته أخيرا لجماعة نصرة المسلمين، وهو تحالف مرتبط بتنظيم القاعدة.
وأكد الجيش المالى فى بيان صادر مساء الاثنين، "مقتل 31 شخصا بينهم 27 من عرقية فولانى و 4 من عرقية دوغون".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة