قلمى لا يسعفنى لكى أردد ما قالته هذه السيدة النوبالية غير المحترمة التى يطلقون عليها ناشطة سياسية «توكل كرمان»، فهى عار على جائزة نوبل التى حصل عليها العالم الجليل الدكتور زويل، ومن قبله الأديب العالمى نجيب محفوظ وغيرهما من القادة والزعماء والعلماء، حيث حصلت هذه اليمنية كرمان على جائزة نوبل للسلام فى عام 2011م.
ولا يخفى على أحدٍ الدور الذى لعبته «كرمان» فى اليمن، منذ 2011م وحتى الآن، فهى أحد الأسباب الرئيسية لوصول اليمن إلى مستنقع مريب، يتهدد فيه عروبتها، بل وجعلتها فريسة سهلة فى أيدى الإيرانيين،
بدايتها كانت كصحفية يمنية منتقبة، تناضل وتُجاهد من أجل نشر الفكر الإسلامى المتشدد فى أنحاء اليمن، حتى خاضت نضالاً من أجل تحرر المرأة اليمنية بعد خلعها للنقاب، إلى أن نصبت سهامها فى القفز على ثورة الشباب فى فبراير 2011 ضد الرئيس اليمنى المخلوع على عبدالله صالح، واختتمت ذلك بفوزها بجائزة نوبل للسلام.
وكان غريبا أنها حجزت لنفسها مكانًا وسط مشاهير السياسة حول العالم بلا مقومات تذكر، فيما عدا فوزها المدبر لجائزة نوبل للسلام، لتتحول إلى أداة لتنفيذ مخططات غربية معينة داخل اليمن.
وقد لعبت قطر دورا كبيرا فى فوز «كرمان» بالجائزة المشبوهة، فمن المعروف دعم العائلة المالكة بقطر لجماعة الإخوان وتنظيمهم الدولى
ولم يكن مستغربا هذا التغير الملحوظ فى وجهة نظر «كرمان» تجاه أمريكا، مؤكدةً أنها كانت أكبر داعمة لثورات الربيع العربى.
واستكمالا للدور الحقير والمشبوه لهذه السيدة، فقد تزوجت من محمد إسماعيل عبد الرحيم النهمى، الذى يعتبر من أكبر الفاسدين داخل اليمن، حيث اتُهم فى عدة قضايا خاصة بالنصب والاحتيال والتزوير، بالإضافة إلى الاستيلاء على المال العام، أثناء فترة عمله فى شركة المنقذ الوهمية التابعة لحزب الإصلاح، وحُكم عليه بالسجن فى أوائل الألفية الجديدة.
كل هذه الشبهات والأدلة على فساد هذه السيدة فى جانب، وما ذكرته على صفحتها على تويتر فى جانب آخر، حيث قالت نصا: «أقول لكل سيدات مصر نكاح الجهاد فى سوريا واليمن أفضل من الحياة فى مصر تحت الحكم العسكرى، فبادرى يا أختى للنكاح، لأنك كده كده هتغتصبى فى سجون العسكر».
وأقول لها أيتها السيدة غير المحترمة البذيئة، اذهبى إلى سوريا أو اليمن، حيث تستطيعين تنفيذ أفكارك ورغباتك الشاذة، واتركى نساء مصر الأحرار، اللاتى يلتفتن حول جيشهن ويدعمن قواتهن المسلحة التى تفدى نساء مصر ورجالها بقلب شجاع، ولا يعرضون نساءهم إلى انتهاك حرماتهن ولا يرفعون شعار الدين، ولا يحكمون على عباد الله بالكفر والزندقة، ولا يقتلون النفس التى حرم الله إلا بالحق.
فما أنت إلا أفعى تبث سمومها فى جسد الأمة العربية، وباعتبارى صحفية مصرية، وأنتمى إلى نساء مصر الأحرار، أطالب الحكومة المصرية، ونقابة الصحفيين برفع دعوى قضائية دولية ضد هذه الجرثومة لاستئصالها من جسد أمتنا العربية، ومطالبتها بدفع تعويض مادى وسجنها، فهذا ما تستحقة من عقاب.
فستظل مصر حرة بجيشها ونسائها ورجالها وأطفالها.
تحيا مصر.. تحيا مصر.. تحيا مصر.
عدد الردود 0
بواسطة:
الشعب الاصيل
كرمان
يبدو أن كرمان خبيره في كل أنواع النكاح
عدد الردود 0
بواسطة:
Wael
اللهم أني صائم
وصفي لأخلاق "توكل كرمان" لا يصلح في نهار رمضان - لكنها لا تستحق إلا الذم على هذا الإنحطاط و التدني الأخلاقي
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد سالم عبد الجليل
نكاح الجهاد يقوم به عناتيل الجهاد الذين لا يجيدون سوى الخراب والنكاح
لذا نكاح الجهاد لا تستلذ به، بل وتقدره سوى المجاهدات الشواذ من عينة توكل كيرمان، التي تسعى جاهدة لخراب مصر والاستمتاع بنكاح عناتيلها المتاجرين بالدين .
عدد الردود 0
بواسطة:
ابن شديد
كرمان الشمطاء
لماذا لم تقدمي هذه الدعوة الى عشيقتك موزا فهى متعودة على هذا الجهاد
عدد الردود 0
بواسطة:
صالح الملوانى
نكاح الجهاد
دعارة تحت ستار الدين
عدد الردود 0
بواسطة:
المصري افندي
وشهد شاهد من اهلها..
اخيرا اعترفت احداهن.....كنا نظنها اشاعه... أإلي هذه الدرجه؟؟؟... شئ مقزز
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد جاد
كارمان ليس لها اصل او نسب؟؟؟
مع حبى للاهل اليمن زات الحضارة ولكن هناك من الساقطات ما تسيئى الى اليمن العظيم!!!
عدد الردود 0
بواسطة:
طرازان
ايه عرفك !!!!!
الحلوفه الارهابيه كرمان ايه عرفها الفرق بين النكاحين !!!! كلامها بناء علي تجربه شخصيه ...
عدد الردود 0
بواسطة:
دكتور عطيه داود
تأييد الاٍرهاب وتحقير النساء
هذه التفريده تضع كرمان تحت المسائله وتشكل أساس ليحب جائزه نوبل لانها تدعم داعش وتحقر النساء بحثهم علي ممارسه البغاء وهذا ممنوع بالسويد صاحبه نوبل. هذه السيده لاتستحقون الاحتفاظ بنوبل لانها تدعم الاٍرهاب وتحقر النساء وهذا ضد مبادئ المساواه بين الرجل والمرأه بالسويد اتمني ان يقوم محامي مصري برفع دعوي ضد كرمان لدعمها للارهاب وتحقير المراه تحياتي دكتور عطيه