بالصور.. الخطيب يخطف الأنظار فى حفل زفاف ابنة مدرب المنتخب

عدد الردود 0

[ .. الخطيب .. ]

رغم اعتزال الخطيب الملاعب من 30 سنة لازال [ .. الخطيب .. ] ربما لانه كان لاعبا ذو موهبة عالية ولكن هنك من كن كذلك ولم يتحققوا اسما كإسمه اذا ربما لانه كان دمس الخلق وهذا ايضا لا يكفى ولكن اقتران تلك الموهبة التى راينا كما فتنت كثير من اللاعبين برغم أنهم لم يصلوا الى درجة موهبة الخطيب وللأسف الأمثلة حاضرة سافرة نراها كل يوم على صفحات الميدية للاعبين ليسوا موهوبين بالمرة خاصة والكرة الحديثة بات اكثر ما يهمها اللياقة البدنية والقوى الجثمانية والتزام أداء الملعب فيما بدأت تظهر مدى أهمية اللاعب الموهوب لقدرته على خطف أو صناعة أهداف نادرة كما راينا محمد صلاح ورمضان صبحى وللمصادفة الاثنان على درجة عالية من الخلق الجم . رمضان صبحى بعدما فتحت أندية أوربا له أحضانها وتحقق الثراء وعلى اسمه فى عنان عنان السماء ولابد وباتت كثير من الاوربيات الشقراوات الفاتنات ينصبن حوله شباكهن خاصة وهو أقرب شبها بهم عاد الى أحضان حبية اكرام وصائمة رمضان ولا تقل درجة فى الجمال بل تزيد بجمال الاحسان وهى أحبته قبل ان يصير الى ما صار وربما لاحساس الانثى بأنه أحبها قبل أن يحبها وهذا الحب السمى العذرى الذكى هو ما باركه كل المحبين وغير المحبين . ومحمد صلاح الأسبق فى الاسم والشهرة والثراء لم ينقطع يوما عم وصل عائلته وكل أهالى قريته .. ومن هنا يمكننا أن نتأكد أن الموهبة - الحقيقية - . الخلق . الذكاء ايقونات او مكنات غير منفصلة وتداول بعضها دوال رفعة وسماء لا دوال حنق وغباء رأينا نموذجه فى أحد اللاعبين المغرورين وهو يعمد الى نشر صوره وترويجها على السوشيال لمجرد الكيد والزيط ..