كان يا ما كان في تالف العصر والأوان جزيرة ملعونة، حكوماتها مجنونة، قائدها الكبير له ذمة زي الزير وقائدها الصغير له طلعة كالصراصير، وفي يوم من الأيام حب القائد الكبير يسلم ابنه "بهيم" الحكم عشان يتفرغ هو للهم المم، ويخلي البهيم خليفته في السمسرة الدولية وأمور المسخرة العالمية، وقال إيه .. قاله يا ابني عليك وعلى السيطرة، وأمور الفشخرة، سيطر على الأقليم بجزيرة الجحيم واسمع كلامي يا بهيم وخليك في السليم، وهذا أيها القارئ الحبيب وقائع ليلة التنصيب
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة