خسر يوفنتوس لقب دوري أبطال أوروبا أمام ريال مدريد الإسبانى، وتلقى جيانوليجى بوفون أكبر هزيمة منذ انطلاق البطولة، بعد أن دخلت شباكه 4 أهداف فى مباراة النهائى، بالرغم من أن شباكه لم تخترقها سوى 3 أهداف منذ بداية البطولة.
وتقلصت أحلام بوفون فى التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا، بعد تلك الهزيمة المهينة نظرا لتخطيه الـ 39 عاما، وإعلانه نيته فى الاعتزال عقب انتهاء منافسات كأس العالم روسيا 2018، ليقترب من الانضمام لقائمة الأساطير التى لم تتذوق طعم التشامبيونزليج
هدف رونالدو
كان الفرنسى ليليان تورام واحد من أفضل لاعبى خط الوسط فى العالم واستطاع اللعب فى مركز قلب الدفاع والجناح الأيسر بمهارة عالية، واستطاع حصد لقب كأس العالم 1998 ويورو 2000، ولكنه لم يحصد لقب دورى أبطال أوروبا سواء مع موناكو أو بارما أو يوفنتوس أو برشلونة.
تورام
حصد الفرنسى لوران بلان لقب كاس العالم عام 1998 ويورو 2000 مع المنتخب الفرنسى ولكنه لم يتوج بلقب دورى أبطال أوروبا بالرغم من لعبه لصالح عدد من الأندية الكبرى مثل برشلونة وإنترميلان ومانشستر يونايتد وباريس سان جيرمان.
لوران بلان
بالرغم من كون الإيطالى فابيو كانافارو واحد من أفضل مدافعى العالم وسبق له التتويج بالكرة الذهبية ولعبه لأعظم الأندية الأوروبية مثل بارما وإنترميلان ويوفنتوس وريال مدريد إلا أنه لم يحصد لقب دورى أبطال أوروبا واكتفى بالتتويج بلقب الدورى مرتين فقط عندما كان يلعب لريال مدريد.
كانافارو
لعب الإيطالى جيانلوكا زامبروتا لصالح يوفنتوس وبرشلونة وميلان، وحصد لقب كأس العالم مع المنتخب الإيطالى عام 2006، ولكنه لم يتوج بلقب دورى أبطال أوروبا.
زامبروتا
كان الألمانى لوثار ماتيوس أول لاعب يتوج بلقب أفضل لاعب فى العالم، وقاد المنتخب الألمانى للفوز بكأس العالم عام 1990 ولعب لصالح نادى إنتر ميلان وبايرن ميونخ ولكنه لم يتوج بلقب دورى أبطال أوروبا طوال مسيرته الكروية.
ماتيوس
يعد الألمانى مايكل بالاك من أصحاب الحظ السيء بشدة، حيث أنه وصل لنهائى دوري أبطال أوروبا مرتين، ورعم ذلك لم يتوج باللقب، وكانت المرة الأولى بصفوف بايرن ليفر كوزن عام 2002 وخسر اللقب لصالح ريال مدريد بهدف لزين الدين زيدان، والثانية بصفوف تشيلسى عام 2008 وخسر اللقب لصالح مانشستر يونايتد.
مايكل بالاك
كان الفرنسى ذو الأصل السنغالى باتريك فييرا واحد من أفضل لاعبى خط الوسط القتاليين وبالرغم من لعبه لصالح ميلان وآرسنال ويوفنتوس وإنترميلان ومانشستر سيتى الا أنه لم يتوج بلقب دورى أبطال أوروبا طوال مسيرته الكروية.
فييرا
توج التشيكى بافيل نيدفيد بالكرة الذهبية، واستطاع قيادة يوفنتوس للمجد المحلى ولكن الحظ عانده فى حصد لقب دوري أبطال أوروبا، بالرغم من أنه اقترب بشدة من التتويج بهد عندما استطاع قيادة يوفنتوس لنهائى دورى أبطال أوروبا عام 2003 ولكنه خسر فى اللحظة الأخيرة لصالح ميلان بركلات الترجيح.
نيدفد
تنقل السويدى زلاتان إبراهيموفيتش لاعب مانشستر يونايتد، بين 4 من الدوريات الكبرى، ولعب بصفوف أعظم الأندية الأوروبية، ورغم أنه قدم مسيرة مذهلة فى كرة القدم امتدت لـ 18 عاما وتستمر بصفوف الشياطين الحمر، إلا أنه لم يتوج بلقب التشامبيونزليج حتى الآن، ويعد من اللاعبين أصحاب الحظ السيئ ، حيث أن انتر ميلان توج باللقب بعد رحيله، وبرشلونة توج باللقب مرتين بعد رحيله، وكونه تعرض للإصابة بقطع فى الرباط الصليبى بعد أن ساهم فى تأهل اليونايتد لدوري الأبطال، وبات مهددا بالرحيل عن صفوفه.
ابراهيموفيتش
البرازيلى رونالدو واحد من أفضل المهاجمين فى تاريخ كرة القدم وكان يلقب بآلة التهديف، وحصد كأس العالم مع منتخب البرازيل ولكن الحظ لم يوفقه لحصد دورى ابطال أوروبا طوال مسيرته الكروية بالرغم من لعبه لكبار أندية أوروبا مثل برشلونة وريال مدريد وانتر ميلان واى سى ميلان.
رونالدو
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة