أعلنت وكالة أعماق، التابعة لتنظيم "داعش"، أن التنظيم أعلن مسؤوليته عن الهجوم على ضريح الخمينى والبرلمان الإيرانى،
وقالت وزارة الاستخبارات الإيرانية، إنها أحبطت مخططا إرهابيا آخر، وتطلب من الناس عدم استخدام المواصلات العامة.
وقال نائب يدعى إلياس حضرتى، للتلفزيون الرسمى، إن ثلاثة مهاجمين أحدهم مسلح بمسدس والآخران ببندقيتى كلاشنيكوف نفذوا الهجوم فى وسط طهران.
ونقلت وكالة الطلبة للأنباء، عن نائب آخر قوله، إن قوات الأمن حاصرت أحد المهاجمين وأغلقت كل الأبواب المؤدية إلى المبنى، وقالت وكالة تسنيم إن المهاجمين قتلوا سبعة أشخاص وأصابوا عددا آخر.
وقال صحفى فى المكان طلب عدم ذكر اسمه، "كنت داخل البرلمان عندما وقع إطلاق النار، أصيب الجميع بالصدمة والذعر، رأيت رجلين يطلقان النار بشكل عشوائي"، وقالت قناة برس تى فى الناطقة باللغة الإنجليزية، إن مسلحا فتح النار بعد ذلك بحوالى نصف ساعة، عند مرقد آية الله الخمينى وأصاب عددا من الأشخاص.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة