دائما ما تكون كرة القدم هى الغاية التى يسعى لها المتيمون بالركض وراء الساحرة المستديرة، ومن يغرقون فى عشقها ومتابعتها، ولكن تبقى هناك أمانى أخرى لمن تستهويهم كرة القدم يمنون النفس أن يصلوا إليها وليست كل الأمانى بالتمنى.
مروان محسن مهاجم الأهلى كشف عن أمنيته فى أن يكون طبيبا نفسيا لو لم يسعفه الحظ ليكون لاعبا للكرة ويتدرج حتى يصل إلى قيادة هجوم الأهلى والمنتخب الوطنى، قبل أن تصيبه لعنة الصليبى ويغيب عن الملاعب لفترة انتظارا للظهور مجددا مع الموسم الجديد.
يقول مروان، إنه كان يرغب فى مهنة الطبيب النفسانى لعلاج من يعانون أزمات نفسية، وتواجه مشاكل معقدة تحتاج للتشخيص الصحيح من أجل التعامل مع تلك الأمور المعقدة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة