قال الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إن اليسر أساس الدين الإسلامى، وجلب التيسير ورفع الحرج أساس أى حكم تشريعى، مشيراً إلى أنه يجوز تأخير الصلاة لعظائم الأمور، متابعًا: "ونحن نفتى بهذا للمسلمين المقيمين فى الغرب نظراً لطبيعة الدولة والعمل هناك، ونقول لهم صلوا الظهر مع العصر والمغرب مع العشاء.. باستطاعة المسلم أن يحافظ على دينه فى الدول التى لا تعتمد الدين مرجعية لها.. الرسول صلى الله عليه وسلم جمع بين الصلاتين دون سفر أو مرض، وعندما سُئل راوى الحديث بن عباس قال لا يحرج أمته".
وأضاف الإمام الأكبر، خلال حواره ببرنامج "الإمام الطيب"، أن القرآن الكريم والسنة النبوية يؤكدان أن الدين والسلوك والقعيد الإسلامية يسر وليس عسر، والدخول إلى الإسلام يتم بنطق الشهادتين، وذلك يدل على بساطة العقيدة الإسلامية والاعتقاد فى الله سبحانه وتعالى.
عدد الردود 0
بواسطة:
medo mashakel
سوبر ماركت الفتاوى
لا يبارك الله فى رزق يلهى عن الصلاه يا شيخ
عدد الردود 0
بواسطة:
عدو المبتدعة
رد على شيخ الازهر
استاذ الطيب الدين ليس صلصال تشلكه على مزاجك النبي صلى ألله عليه وسلم جمع كما قلت مرة واحده لكي لا يحرج امته وللجمع بهذه الصورة وقائع كأن يدخل الدكتور لغرفة العمليات والعملية قد تستغرق تسع او عشر ساعات فهذا يجمع ولو اخر الصلاة فلا حرج عليه لان تأجيل الصلاة فيها حياة نفس اما تكييف الصلوات على مزاجك